القلق الأمني لدى سکان المناطق الحدودية في قطاع غزة وعلاقته ببعض المتغيرات

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

جامعة القدس المفتوحة

المستخلص

القلق الامني له صور ومظاهر متعددة، وهو يصيب الناس دون سبب وجيه أو داع واضح، وقد ينتهي في أخر المطاف إلى عجز بالغ يعوق ضحاياه عن النهوض بأعباء الحياة ومسؤولياتها الطبيعية، وعندئذ يخرج هذا القلق عن نطاق القلق السوي ويصبح مرضا ولذلک نسميه مرض القلق. والجديد في أمر مرض القلق هو أن هناک من الدلائل ما يشير إلى نوع من الاضطراب في کيماويات المخ، يضاف إليه ما يعتري المريض من اختلال في السلوک والتعلم من تجارب الحياة. بالإضافة لذلک ما يکون من ضغوط البيئة حوله فترهق المريض. ولذلک تتجه أساليب العلاج الحديث إلى هذه الأمور جميعا حتى يتم الشفاء، لذلک استهدف البحث الحالي معرفة ما يلي :
1- القلق الامني .
2- القلق الامني لدى سکان المناطق الحدودية في قطاع غزة.
3- القلق الامني وعلاقته ببعض المتغيرات .
4- معرفة العلاقة الارتباطية بين القلق الامني وبعض المتغيرات ( النوع,، المستوى التعليمي، العمر، الحالة الاجتماعية، المهنة ). حيث قام الباحث ببناء مقياس القلق الامني والذي تکون من (33) فقرة، حيث توصل الباحث الى النتائج الاتية :
1- سکان المناطق الحدودية لديهم قلق امني دال احصائيا .
2- لا توجد فروق دالة احصائيا في القلق الأمني تبعا لمتغير النوع .
3- لا توجد فروق دالة احصائيا في القلق الأمني تبعا لمتغير مستوى التعليم .
4- لا توجد فروق دالة احصائيا  في القلق الأمني تبعا لمتغير العمر .
5- لا توجد فروق دالة احصائيا في القلق الأمني تبعا لمتغير الحالة الاجتماعية .
6- لا توجد فروق دالة احصائيا في القلق الأمني تبعا لمتغير المهنة 

الكلمات الرئيسية