حصن مجدول وأهميته في عصر الأسرة العشرين دراسة تاريخية حضارية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم التاريخ - کلية البنات جامعة عين شمس

المستخلص

نتائج البحث
 من خلال دراسة حصن مجدول تم التوصل إلي النتائج التالية
v  وجود اسم مجدول في اللغة المصرية القديمة بمعناه الحرفي حصن , ومعناه المکاني مکان المياه , وبالإضافة إلي تتبع اللغات القديمة لهذا الاسم وهو مايدل علي شهرته .  
v  اکتشاف حصن مجدول في النقوش الخاصة بملوک الدولة الحديثة , وبالأخص ملوک الأسرة الثامنة عشرة , والتاسعة عشرة , کحصن دفاعي هام في منطقة الصحراء الشرقية , والتي تمثل بوابة العبور إلي بلاد سوريا الکبري , وبالأخص سوريا وفلسطين.
v   حصن مجدول وأهميته في عصر الأسرة العشرين , وبالأخص عهد الملک رمسيس الثالث , فموقع هذا الحصن کان له دوراَ في الحرب البحرية التي خاضها الملک رمسيس الثالث ضد هجمات هجرات شعوب البحر المتوسط في العام الثامن , فاستخدم الملک منطقة الدلتا في العبور إلي زاهي , وقام بنشر جيشه في هذه المنطقة , ولهذا فکانت منطقة الصحراء الشرقية , وبالأخص شمال سيناء منطقة حيوية في الدفاع عن حدود البلاد , برع الملک رمسيس الثالث في استخدامها .
v  کان حصن مجدول مظهر من مظاهر التبادل الحضاري والثقافي بين مصر وبلاد سوريا الکبري , وبالأخص في الجانب المعماري في البناء , فبناء مدخل معبد مدينة هابو علي غرار حصن مجدول يمثل تبادل خبرات , وثقافات , وتنوع العلاقات الخارجية المصرية في ذلک العصر , مابين الجانب العدائي (الحربي) , والجانب السلمي والسياسي .
 

الكلمات الرئيسية