إرشاد الألباب إلى ما في قصة ضيف إبراهيم من الآداب

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

التفسير وعلوم القرآن الکريم کلية الآداب بالسويس

المستخلص

يدور هذا البحث حول قصة ضيف إبراهيم – عليه السلام – التي خلَّد القرآن ذکرها في أکثر من موضع؛ حيث احتوت على جملة آداب تعلم المسلم ما کان من عظيم کرم إبراهيم، وجزيل إحسانه إلى أضيافه، فشرعت في جمع آداب تلک القصة المبارکة في هذا البحث الذي وسمته (بإرشاد الألباب إلى ما في قصة ضيف إبراهيم من الآداب) ، وموضوعه جملة الآداب التي يجب أن يتحلى بها المضيف في استقبال الضيف ، بما يتناسب مع مکانته وأهليته ؛ ويأتي ذلک في إطار التأکيد على معنى رقي الإسلام، وسبق القرآن الکريم غيره من التشريعات والقوانين البشرية في باب مکارم الأخلاق، وحث المجتمع المسلم على أن يتخلق بهذه الآداب، مستخلصًا إياها من الکتاب العزيز والسنة المشرفة؛ ليلتزم بها الفرد المسلم فيکون داعية حسنة لهذا الدين بقيمه وأخلاقه، وسلوکه ومبادئه .
 الکلمات المفتاحية : الآداب – الضيافة – الإکرام – الشريعة .
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
Abstract
This research revolves around the story of the guest of Abraham - peace be upon him - who mentioned the Qur'an in more than one place , Where it contains the ethics of the Muslim learned what was great Karam Ibrahim, and much of his charity to his hospitality , So I began to collect the etiquette of that blessed story in this research which I called (by way of guidance to what is in the story of the guest of Abraham of literature) .
And the theme of the whole literature that must be given by the host in the reception of the guest, commensurate with his status and eligibility , This comes within the framework of emphasizing the meaning of the advancement of Islam, and the Holy Qur'an preceded other legislationand human laws in the door of ethics , And urged the Muslim community to 
يدور هذا البحث حول قصة ضيف إبراهيم – عليه السلام – التي خلَّد القرآن ذکرها في أکثر من موضع؛ حيث احتوت على جملة آداب تعلم المسلم ما کان من عظيم کرم إبراهيم، وجزيل إحسانه إلى أضيافه، فشرعت في جمع آداب تلک القصة المبارکة في هذا البحث الذي وسمته (بإرشاد الألباب إلى ما في قصة ضيف إبراهيم من الآداب) ، وموضوعه جملة الآداب التي يجب أن يتحلى بها المضيف في استقبال الضيف ، بما يتناسب مع مکانته وأهليته ؛ ويأتي ذلک في إطار التأکيد على معنى رقي الإسلام، وسبق القرآن الکريم غيره من التشريعات والقوانين البشرية في باب مکارم الأخلاق، وحث المجتمع المسلم على أن يتخلق بهذه الآداب، مستخلصًا إياها من الکتاب العزيز والسنة المشرفة؛ ليلتزم بها الفرد المسلم فيکون داعية حسنة لهذا الدين بقيمه وأخلاقه، وسلوکه ومبادئه .
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

الكلمات الرئيسية