ORIGINAL_ARTICLE
القيم غير المعرفية و إشکالية الموضوعية في العلوم الطبيعية
وقد حاول الباحث من خلال هذا البحث أن يجيب عن بعض التساؤلات التي تنطوي عليها الإشکالية الأساسية لهذا البحث والتي يمکن صياغتها في: کيف يمکن القول بموضوعية العلوم الطبيعية - التي تتنافى مع وجود أية نزعات ذاتية - حال ثبوت أحکاماً معيارية يصدرها الباحث؟ وهذه التساؤلات هي على النحو التالي: 1 - إذا کانت القيم غير المعرفية (الأخلاقية أو القيم النفعية التقنية) - في مقابل القيم المعرفية (العلم لأجل العلم أو المعرفة لأجل المعرفة) - تشکّل دوافعاً لا يمکن تجاهلها لممارسة النشاط العلمي، ألا يُخل هذا الأمر باشتراطات الموضوعية، وبالتالي يفسح المجال أمام الاعتبارات الذاتية، ويعطيها دورها في الممارسات العلمية؟ 2 – إذا کان الباحث في العلوم الطبيعية يقبل بعض الفروض أو يرفض بناءً على قيمه الأخلاقية التي تجعله يستشعر خطورة بعض الفروض فيسعى إلى درجات عالية من التدليل قبل قبولها، أو قد يستبعدها ويقبل أخرى على أساسٍ من عدم خطورتها. ألا يصدر الباحث بهذا أحکاماً معيارية ترتکز على ما ينبغي أن يکون لا على ما هو کائن؟ 3- إذا کان حساب الغاية من الفعل المقرر سلفاً يُعدُّ سبباً وجيهاً للتفسير من قِبَل الباحث في علوم البيولوجيا (التعليل الغائي أو الوظيفي في الأنساق البيولوجية)، ألا يعد هذا (أيضاً) إصداراً لأحکامٍ معيارية ترتکز على ما ينبغي أن يکون لا على ما هو کائن؟ وعليه فإن أهم أهداف الباحث هي محاولة الکشفعن الخلفيات و الدوافع والقيم غير معرفية في بنية الممارسات المعرفية في العلوم الطبيعية، وذلک من خلال محاولة إبراز دور الأحکام المعيارية Normative Judgments کمقوّم معرفي هام في تصورات العلماء، وبالتالي في بنية النشاط العلمي، لذا سعى الباحث إلى لإثبات أنّها نزعات ذاتية متمثلة في اعتبارات قيمية أخلاقية أو نفعية، أو تفسيرات قصدية غائية من قِبَل العلماء. لقد أظهر البحث حقيقة الأحکام المعيارية التي يمکن أن تتخلل الممارسات العلمية في العلوم الطبيعية.فمعيارية أحکام العالم في رفضه وقبوله للفروض والنظريات العلمية، هي نتيجة تُثبت أن هناک قيماً غير معرفية تُشکِّلُ عوامل فعّالة في إصدار العالِم لأحکامه العلمية، حيث تبدو هذه القيم في مراعاة العالِم لمترتبات فروضه التي يفترضها، أو في قبوله للفروض، أو النظريات من حيث خيرها أو شرها أو خطورتها أو عدم خطورتها، بوصفه أنّه هو من يقبل ويرفض بناءً على هذه المعطيات التي تبدو له. ذات الأمر ينطبق على علم البيولوجيا من بين سائر العلوم الطبيعية على وجه الخصوص، حيث أن الغاية من السلوک المُلاحظ من قِبَل العلماء في هذا المجال قد تُشکِّلُ عِلةً أو سبباً وجيهاً لديهم في تفسيراتهم العلمية، فهم قد يصادرون على هذه الغاية کمعيار في قبول أو رفض الفروض والنظريات. وبناءً عليه يمکن القول: إن الموضوعية في العلوم الطبيعية هي عملية مقاربة فقط، أي عملية سعي من قِبَل الباحث على قدر الإمکان للوفاء بمتطلبات واشتراطات الموضوعية؛ ذلک أن وجود قيم أخرى من أي نوع (کالقيم الأخلاقية أو النفعية...إلخ)، کعوامل فعّالة في توجيه ممارساته المعرفية العلمية، تتعارض بلا شک مع متطلبات الموضوعية العلمية التي تشترط على الباحث الابتعاد عن أية نزعات أو تقديرات ذاتية عند ممارسته النشاط العلمي. إن قيمة الحقيقة العلمية التي ترام لذاتها لا من أجل أية اعتبارات أخرى ليست معرفية؛هي فقط ما تسمح به الموضوعية العلمية کموجه للباحث أثناء ممارسته للنشاط العلمي. وأخيراً فإن الإنسان هو الإنسان لا يخرج من جلده ومن طابع وجوده، وأسلوب فاعليته أثناء البحث العلمي، لأنه وحدة لا تتجزأ، وهو نفسه الذي يبدع آثار الفن، أو ينشئ مذاهب الفلسفة، أو يبحث ظواهر الطبيعة، وما يصدق على فاعليته هنا يصدق عليها هناک. وهو هو سواءً أکان باحثاً في العلوم الإنسانية أو الطبيعية. کما أن النشاط العلمي سواءً أکان في العلوم الإنسانية أو الطبيعية شأنه شأن سائر المناشط البشرية المعرفية الأخرى لا يجب أن نصفه بالموضوعية واليقين المطلقين، وأن نُعلي من شأنه (کما فعل الوضعيون) في مقابل الحط من شأن أنشطة معرفية کالفلسفة بحجة عدم يقينها وموضوعيتها وتسرّب الأحکام الذاتية إليها.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12741_2bb070bcc7ceb87d6833dd3fdd866898.pdf
2015-09-01
1
11
10.21608/jssa.2015.12741
صالح
صالح
1
قسم فلسفة - کلية البنات - جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دور التفکير الاستدلالى التقريبى فى المنطق الغائم
لقد تناولنا خلال هذا البحث، نمط جديد من أنماط الاستدلال فى ضوء إحدى تطورات المنطق المعاصر- وهو المنطق الغائم - الذى يهتم ببنية الاستدلال الذى يُمکننا من قدرات التفکير الإنسانى، ويکمن هذا النمط فى الاستدلال التقريبى، الذى يلائم العالم الغامض بأسره؛ لأنه يشکل الأساس النظرى الذى يتلائم مع القضايا اللايقينية، والتى تتعامل مع الصدق الجزئى فى ضوء الإستناد إلى نظرية الفئات الغائمة. وبصورة عامة، إن منهج الاستدلال التقريبى فى المنطق الغائم تم التمهيد له عندما تم انتهاک قانون الوسط المرفوع، مما سمح بوجود قيمة ثالثة لا محددة بين قيمتى الصدق والکذب وهذا ما جاء به لوکاشيفتش الذى رأى أن المنطق المتعدد القيم هو المنطق الأمثل، ومن هنا نبع منهج الاستدلال التقريبى الغائم على يد العالم لطفى زاده، الذى سمح هو الآخر بالتدرج المتصل اللانهائى للقيم فى الفاصل المغلق { 0،1 } لذا يُمکننا أن نُطلق على المنطق الغائم بأنه منطق متدرج متصل القيم . ومن هنا فإن منظور المنطق الغائم يختلف تماماً عن منظور المنطق الکلاسيکى لمنهج التفکير الاستدلالى، فهناک فارق شاسع بينهما وهو أن الاستدلال التقريبى بوجه عام يسمح بتدرج لا نهائى للقيم - وهذا عکس ما آل إليه المنطق الکلاسيکى، الذى سمح بوجود الصدق والکذب التام - کما أنه تعميم لآليات الاستدلال الدقيق. إذن، يقوم الاستدلال التقريبى فى المنطق الغائم بدور رئيسى، حيث يُمکننا من استنباط النتائج التقريبية من القضايا اللايقينية أو غير الدقيقة، والتى يُطلق عليها القضايا الغائمة. وقد أتاحت آليات ذاک الاستدلال- الاستنباط التقريبى - بقيم الصدق الجزئى، ومن ثم فقد نجح فيما أخفق فيه الاستدلال الدقيق- الاستنباط الدقيق - لذا يعتمد المنطق الغائم على المنهج الاستدلالى التقريبى، الذى يعتبر فى مضمونه منهجاً استنباطياً متطوراً وملائماً لاستنباط النتائج التى تجسد المعرفة، والذى يجيد التعامل مع العالم المتغير الحافل باللايقين، کما أنه خير معبر عن حياتنا اليومية التى يشوبها التغيير والتجديد فى کافة الأمور.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12742_a66e19b3aec4a1625060df28f628999b.pdf
2015-09-01
1
15
10.21608/jssa.2015.12742
ORIGINAL_ARTICLE
علاقة البيولوجيا التطوّرية-التکوينية (إيفو-ديفو) بالترکيبية الحديثة The Relationship between Evolutionary-Developmental Biology(Evo-Devo) and Modern Synthesis
مُلخص تستهدف هذه الدراسة تحديد طبيعة العلاقة القائمة بين البيولوجيا التطوّرية-التکوينية بالترکيبية الحديثة التقليدية من منظور فلسفي وميثودلوجي, ومحاولة الإجابة على سؤال: هل تعد البيولوجيا التطوّرية-التکوينية (اختصارًا إيفو-ديفو) ترکيبية بيولوجية جديدة أم مجرد ترکيبية تطوّرية ممتدة, بهدف التأطير الفلسفي لهذا الحقل الجديد. وستعتمد هذه الدراسة على المنهج المقارن, لإجراء مقارنات بين حجج القائلين بترکيبية إيفو-ديفو الجديدة وحجج من ينتصر للقول بترکيبية تطوّرية ممتدة, وذلک بتآزر مع المنهج التحليلي في قراءة نصوص العلم وفلسفته ذات الصلة بموضوع الدراسة. کما سيستخدم الباحث المنهج الوصفي للکشف عن آراء المؤلفين المُختلفين ومعتقداتهم واتجاهاتهم إزاء طبيعة إيفو-ديفو الدقيقة.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12789_17cfd4cdf1aa6584dfc81f49d1492a0a.pdf
2015-09-01
1
18
10.21608/jssa.2015.12789
مينا سيتي
فانوس
1
قسم الفلسفة - کلية الآداب - جامعة القاهرة
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أهمية التسامح الإسلامي في فکر الإمام ابن قيم الجوزية
تهدف هذه الدراسة إلي حث الأفراد علي التحلي بالأخلاق الکريمة التي دعا إليها الدين الإسلامي في التعامل مع الآخر، علي رأس هذه الأخلاق الطيبة الخيرة "خلق التسامح" ، هذا الخلق الذي فقده العديد من البشر، نتيجة لتعرض العالم لظروف سياسية وإقتصادية طاحنة أثرت عليهم تاثيراً سلبياً. لذلک جاءت هذه الدراسة :- - لبيان سبل التسامح والتحاب مع الآخر عند علم من أهم أعلام الدين الإسلامي وهو " الإمام ابن قيم الجوزية " فهو من أشهر مفکري الدين الإسلامي فهماً لمنهج القرآن الکريم في التعامل مع الآخر ، مقتدياً برسول الله –صلي الله عليه وسلم – في أخلاقه وأدابه ، حيث کان خلق رسولنا الحبيب القرآن الکريم ، والسنة النبوية المطهرة نموذجاً حياً ناطقاً بالخلق الحسن الرفيع وخاصة خلق التسامح ، لذلک نجد الإمام ابن قيم الجوزية يدعو في العديد من مؤلفاته إلي التسامح الإسلامي في أجمل معانيه . - لدحض مفتريات المستشرقين التي تدعي أن الدين الإسلامي ، دين تعصب و إرهاب، وإنه إنتشر بحد السيف ، فهذا إفتراء کاذب علي الإسلام ، دين الرحمة العامة والأخلاق الحسنة الخيرة ، فسوف نفند هذا الإفتراء من خلال بعض الأدلة التي تؤکد علي سماحة الدين الإسلامي ورحابته مع جميع الخلائق . Abstract ManalMohamedAbdAhlem.The Islamic tolerance in thought ibn al qauum algawzayh.Master thesis.Girls college. Ain shams university.Department of philosophy. The aim of this study urged the people on have to be moral dignity, that called to its the Islamicreligionin dealingwith other. Especially the tolerance Creat. The tolerance which lost it a lot of people, result of exposure the world for bad political, economic conditions , affected on them negative effect . So this study came to:- - statement the ways of peace and tolerance, between the man and his brother. Whenibnqauumalgawazay, It is themost famous Islamic scholarsinderstand to curriclumthe holyQaranin dealingWith other.holding manners and etiquette the messenger of god.where was his creation the noble Koran and thesonnah came aliving model of good character, Especially the tolerance Creat . so we find him calls in many of his works for tolerance in the most beautiful sense. - To refute orientalistsfabrications which call that Islamic religion religionintolerance and terrorism. This false fabrication on Islamic religion ,religion public mercy and good morals .sowe refute this fabrication , in through same the evidences that confirmed samaha Islamic religion with all creatures. - Tolerance.freedom.good creates.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12790_58b8ab5e9e7c47995b5a37ffaf811ee7.pdf
2015-09-01
1
16
10.21608/jssa.2015.12790
منال
عبد الحليم
1
قسم الفلسفة - کلية البنات - جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Corpus-based Syntactic Analysis of Selected Speeches of President Obama
Abstract This paper examines the manipulative usage of some syntactic structures within selected speeches of the president of the United States, Barack Obama (1). For this purpose, it combines methods and analytical tools from Corpus Linguistics (CL) with Critical Discourse Analysis (CDA) in general and van Dijk’s Socio Cognitive Approach (SCA) in particular. In addition, the study examines how the combination of CDA with CL strengthens the mechanisms of both procedures. The methods of CL, which employ computational tools, add a quantitative dimension to CDA/SCA. At the same time, CDA adds a qualitative dimension to CL. The results reveal that Obama uses discursive strategies that contribute to the formation and activation of intended mental models within the public mind. The results also show that president Obama utilizes more manipulative syntactic structures within his first presidential term than his second one. Moreover, the study depicts a change in the use of some of these syntactic strategies in Obama’s second presidential term. By using such manipulative tools, Obama indirectly influences people’s beliefs, knowledge, opinions and ideologies, consequently controlling their actions.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12791_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
2015-09-01
1
32
10.21608/jssa.2015.12791
President Obama
CDA
CL
van Dijk’s SCA
Pronouns
Nominalization
Passivization
Basma
Ahmed Eid
1
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
The Reaction to 'White Colonial Oppression' in Bessie Head's When Rain Clouds Gather
A good amount of South African literature focuses on the psychological and mental disorders of South African people. Critics often shed light on white colonialism and its humiliating treatment of black people. They show the suffering of the South African people and how they are fighting black white colonialism. The impressive fact is that more often the South African people create wisdom out of the madness of apartheid. This paper addresses the wisdom of madness in Bessie Head’s novel When Rain Clouds Gather (1969).The paper explores the theme of madness in literature. White colonialism is one of the main reasons for madness in South African people. This paper addresses madness from a Post-Colonial perspective as white colonialism effects the South African people mentally and psychologically. The relation between madness and colonialism is outlined with reference to Post-Colonial theory as this allows us to see mental and psychological disorders within the broader context of colonialism and oppression. The theoretical views of Frantz Fanon’s are repeatedly referred to since he is one of the psychiatrists and theoreticians interested in the colonizer/ colonized relationship especially the disorders of the South Africans under white colonialism. Apartheid in South Africa is one of the main devices of control and humiliation to the South African people. In When Rain Clouds Gather Makhaya, the protagonist of the novel, is the symbol of black South African anger. He and Paulina suffer psychologically from losing precious things and from identity crisis. This paper expresses how Head sways between depression and hope throughout the novel due to white colonialism.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12792_0aac27ca37d7d0c59da6c7ef0abc4774.pdf
2015-09-01
1
19
10.21608/jssa.2015.12792
Heba
Mahmoud El-Koussey
1
- English Literature - Faculty of Women Ain Shams University
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Betty Shamieh’s Play The Black Eyed Treating Violence through Four Different Ages
Abstract This paper treats the concept of violence against women in general and the Palestinian women in particular. Betty Shamieh (1979- ) concentrates on Palestinian women's crises because of the Israeli occupation. In her play The Black Eyed (2005), she shows the influence of violence against Palestinian women through four different ages represented by four women. She is also very objective in her portrayal to the extent of blaming her ancestors for practicing abuse against one of the females in the story, namely, Delilah. These female voices in The Black Eyed refuse to be subservient. They introduce a postcolonial feminist perspective through their stories. Rather than identifying themselves with traditional roles such as wives or mothers, they actively debate the social injustices within their community. Western feminism has never been heedful to the differences pertaining to class, race, feelings, and settings of women of once colonized territories. Postcolonial feminism rejects Western feminism on the ground of its utter ‘eurocentrism’. Of course, the long Western tendency to homogenize and universalize women and their experiences led to the emergence of ‘postcolonial feminism'. The postcolonial feminist theory is a suitable frame of reference to Betty Shamieh female characters in TheBlack Eyed. The four women fight the stereotypical image of Western views towards the Eastern women. Western literature used to depict Eastern women as victims of female genital Mutilation, patriarchal hegemony, Arab familial system, or victims of the Islamic code. Shamieh fights this universality genuinely. Four females died due to their active participation in political struggle against the colonizer. The objective of this paper is to show how Shamieh challenges the Western views of Eastern women directed by Raj Kumar Mishra in relation to postcolonial feminism. Violence against Palestinian women is also discussed framed by Kumari's definitions of violence against women.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12793_24af4d133d25644d58b5eead90472cce.pdf
2015-09-01
1
21
10.21608/jssa.2015.12793
Rehab
Mohammad Elweza
1
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Alexandrie ville mythique Article présenté par
Résumé Dans cette partie nous parlons des éléments qui ont fait d’Alexandrie une ville mythique. Commençant par la fondation qui est tout à fait particulière, puisqu’elle revient à Alexandre le grand, héros et considéré comme un des dieux macédonien. Passant par la fameuse bibliothèque d’Alexandrie, creuset de savoir et de connaissance. Et arrivant au gigantesque phare source d’illumination et de protection de la ville et considéré comme un des sept merveilles du monde. ملخص نتطرق فى هذا الجزء من الرسالة الى دراسة العناصر التى أدت الى اعتبار الأسکندرية مدينة اسطورية. هناک فى البداية نشأة المدينة التى ترجع الى الاسکندر الأکبر. مرورا بعد ذلک بوجود مکتبة الأسکندرية التى کانت تعد صرحا عالميا للعلم و المعرفة فى جميع المجالات. کما تميزت الأسکندرية بفنارها الذى يعد رمزا لحماية ليس فقط المدينة بل کل السفن التى تجتاز البحر الأبيض المتوسط و هو يعد احد عجائب الدنيا السبع.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12794_f6199f853accfbd294b1ba39c104001b.pdf
2015-09-01
1
19
10.21608/jssa.2015.12794
Amira
Abd Alla Omar
1
département de français, faculté des Jeunes Fillesfrançais, université Ain Shams
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Les écritures carcérales, Une parole qui transcende les barreaux
La littérature carcérale ou littérature des prisons appartient à une catégorie qui évoque le dispositif d’enfermement des hommes dans un espace clos et leur mise à l’écart de la société. La représentation écrite de cette expérience occupe une place conséquente dans l’œuvre des écrivains de littérature arabe et occidentale où la prison constitue l’axe autour duquel se déroule des actions diverses.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12795_9a688f42c8ad17256c416904116977ed.pdf
2015-09-01
1
30
10.21608/jssa.2015.12795
نهال
سليمان
1
قسم اللغة الفرنسية - کلية الآداب - جامعة حلوان
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Enjeux sociopolitiqueS dans la poésie de Bruno Mercier قضايا اجتماعية وسياسية في شعر برونو ميرسيي
Abstract : Cette recherche vise à appliquer une vision critique sur les grands thèmes politiques, sociaux et économiques soulevés dans la poésie de Bruno Mercier. Notre étude tentera d’appréhender le rôle du ‘verbe’ dans la défense des droits de l’homme. Comment le texte poétique peut-il justifier une prise de position du poète vis-à-vis de certains problèmes sociopolitiques et économiques ? En vue d’esquisser quelques éléments de réponse, ce travail présente trois domaines de l’engagement de Mercier: politique, social et économique. L’étude se développe en accord avec les grandes causes de l’époque, la guerre et ses méfaits, et le contexte sociopolitique de certaines sociétés: l’irakienne, la marocaine, la tunisienne, la turque et la suisse, pays de maturation intellectuelle du poète. Enfin le statut actuel de l’économie est discuté à travers les activités de l’industrialisation, du capitalisme et de la mondialisation dans le cadre de l’interéchange mondial. (154 mots) ملخص البحث: هذا البحث رؤية نقدية للقضايا السياسية والأجتماعية والأقتصادية التي تناولها برونو ميرسيي في قصائده. في هذه الدراسة سنحاول أستکشاف دور"الکلمة" في الدفاع عن حقوق الإنسان. کيف يعکس النص الشعري موقف الشاعر تجاه مشکلات اجتماعية وسياسية واقتصادية بعينها؟ للأجابة على هذا السؤال، سنقوم في هذا العمل بعرض قضية "الألتزام" من خلال موقف الشاعر في مجالاتٍ ثلاث: السياسية والاجتماعية والاقتصادية. تتبلور الدراسة وفقا لقضايا العصر، وأهوال الحرب، والحالة الاجتماعية والسياسية لبعض المجتمعات، مثل: المجتمع المغربي والتونسي والعراقي والترکي والسويسري، ويمثل الأخير موطن النضوج الفکري للشاعر. وأخيرا سنناقش الوضع الحالي للاقتصاد من خلال أنشطة التصنيع والرأسمالية والعولمة في سياق التبادل العالمي. کلمات البحث: الموقف الأجتماعي والسياسي، الاقتصاد، تحديد الموقف، الألتزام ، الحرب، التصنيع، الرأسمالية، العولمة، التبادل.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12796_43ba5fe6c179476c99989ad7f2975f35.pdf
2015-09-01
1
22
10.21608/jssa.2015.12796
sociopolitique
économique
prise de position
engagement
guerre
industrialisation
capitalisme
mondialisation
interéchange
Nesma
Hassan
1
Faculté de Jeunes Filles Université Ain Chams
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Visual Aspects and the Representation of Reality in Multimodal Texts A Research Paper in Linguistics
Abstract It has become clear that technology has a great impetus in the world of literacy nowadays. Non-stopping progress in technology always lays its shadows on English to adapt to new requirements of readers and writers. It is evident that there is an obvious spread of visual aspects in modern English text and in communication in various contexts. The current research aims to investigate visual aspects in modern English texts, in which the visual interacts with the verbal in a new genre called multimodal texts. Multimodal text is based on various semiotics, basically to facilitate interpretation and enhance meaning.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12797_eb02f0070d9f7994ffc96805c60b60be.pdf
2015-09-01
1
19
10.21608/jssa.2015.12797
visual- representation- identity-multimodal text-literacy-modality
Huda
K. Elqassaby
1
English Linguistics Dammam Girls' Arts College, Saudi Arabia
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
The Disparity between Cultures on Going Back Home in The Dilemma of a Ghost by Ama Ata Aidoo
Abstract
The Disparity between Cultures on Going Back Home
in The Dilemma of a Ghost by Ama Ata Aidoo
The paper discusses the collision which occurs when African Americans return to Africa. Such collision reveals the racial and cultural estrangement between African Americans and Africans as a result of slavery and colonialism. This idea is traced through Aidoo's The Dilemma of a Ghost (1965) which portrays an African American woman, Eulalie Rush who marries the Ghanaian Ato Yawson and agrees to return with him to Ghana. Rather than being welcomed by her African brothers, Eulalie finds herself racially and culturally rejected for being the descendant of slaves and an American respectively. Being in this odd situation, she starts to apply the same American racist perspective regarding Africans. Eulalie's dilemma therefore represents African Americans in general and the continuous collision between their African roots and the African American acquired perspectives.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12799_d4f61c8efa9e4b207c2cb23c74e7c65a.pdf
2015-09-01
1
20
10.21608/jssa.2015.12799
Howayda
Ali El Sherif
1
English Literature - Faculty of Arts, Science and Education Ain Shams University
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
The Ideology of the Illiterate: A Marxist Reading of Okot p’ Bitek’s ‘Song of Lawino’ and Abdul Rahman Alabnudi’s ‘The Letters of Heraji Elgot’
This paper studies how the illiterate view different beliefs via a process that depends mostly on observing, experiencing and practicing. The study also focuses on how the illiterate characters use their indigenous ideology as a touchstone for judging new beliefs and changes occurring in their society. The role of both poets as committed writers who propagate the ideology they believe in and who help in reshaping the reader’s consciousness is also illustrated. A comparison between the different cultures and ideologies affecting the illiterate characters is given by the researcher to illustrate the process through which the consciousness of the illiterate is being reformed. The role of certain institutions and their agents in proliferating particular beliefs in a given society is also highlighted. The paper then proceeds to analyze two specific poems with reference to the ‘ideology of the illiterate’: the Ugandan Song of Lawino (1966) and the Egyptian The Letters of Heraji Elgot (1969), by Okot p’ Bitek (1931-1982) and Abdul Rahman Alabnudi (1939- ) respectively. In these two poems, illiterate characters are portrayed and the different ideologies they experience are highlighted. Both p’ Bitek and Alabnudi show how the illiterate characters view these ideologies and judge them according to their mother or indigenous ideology, culture or collective consciousness. Marxist literary school with special reference to Antonio Gramsci and Louis Althusser, has been chosen as a framework of reference for the analysis. Certain terms like ideology, ‘Ideological State Apparatuses’ (ISAs), ‘Organic’ and ‘Traditional’ intellectuals are used in the attempt to study the ideology of the illiterate.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12800_a3a9e1e10a9aac07f6c8d779f2c95208.pdf
2015-09-01
1
27
10.21608/jssa.2015.12800
Lamees
Abdel Ghany Younis Mohamed
1
English Literature - Faculty of Women - Ain Shams University
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
وسائل الربط النحوي في قصيدة البردة المسماة الکواکب الدرية في مدح خير البرية للبوصيري
ملخص البحث تعد قضية التماسک النصي ووسائله من القضايا المهمة التي شغلت دارسي نحو النص، فللتماسک النصي أهمية وعناية کبيرة لدى الباحثين في نحو النص، بل إن هناک من الباحثين من جعل التماسک أو الترابط کلَّ شيء في التحليل وعده "صلب نظرية نحو النص". وليس القصد من هذا البحث هو إثبات أن قصيدة البردة للبوصيري تحتوي على معايير النص، فهذا أمر محسوم، بل القصد دراسة أمثلة من وسائل الربط النحوي التي حفظت لها تماسکها وترابطها، مع الإشارة إلى الروابط الدلالية إذا جاءت مناسبتها عند التحليل النصي؛ لأن وسائل الربط لا تنفصل بأي حال من الأحوال عن المعاني والمفاهيم التي يطرحها عالم النص، أو ينشطها في ذهن المتلقي، أو المقاصد والوظائف التي يروم النص وصاحبه تحقيقها. وقد اقتضت طبيعة البحث أن يأتي في أربعة مباحث مسبوقة بمقدمة وتمهيد يتلوها خاتمة تضم أهم نتائج البحث ثم قائمة المراجع والمصادر. المبحث الأول: الإحالةفي قصيدة البردة. المبحث الثاني: الحذف في قصيدة البردة. المبحث الثالث: الاستبدال في قصيدة البردة. المبحث الرابع: العطف في قصيدة البردة. Abstract Textual Coherence and its means are of great importance that preoccupied those concerned with Text Grammar. Some researchers consider it crucial in text analyzing and the cornerstone of Text Grammar theory. This thesis is not intended to just confirm that Al-Busiri's poem contains text standards, rather, to discuss examples of grammar connecting ways that maintained their coherence and, when needed, alluding to semantic connections in text analysis. This is because connection ways never separate from the meanings and concepts understood from the text, assumed by recipients, or which the text or the researcher intends to prove. The research is presented in four chapters preceded by an introduction and preface, followed by a conclusion that includes important research results then a list of references. First Chapter: Reference in Al-Busiri's poem Second Chapter: Ellipsis in Al-Busiri's Poem Third Chapter: Substitution in Al-Busiri's Poem Fourth Chapter: Apposition in Al-Busiri's poem My God is beyond my intention; Sufficient for me is Allah, and what an excellent Guardian He is!
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12801_9bcea7af5192d25dc3a2ce7e94a9e82e.pdf
2015-09-01
1
21
10.21608/jssa.2015.12801
هاني
سيد احمد محمد
1
قسم اللغة العربية - کلية البنات - جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
قَصصي حِکائي، ‘رحلة الى الغرب’، و تَحوُّل الفضاء: خطابات التحديث عند علي مبارک Fictive Mode, ‘Journey to the West’, and Transformation of Space: ‘Ali Mubarak’s Discourses of Modernization
تکشف هذه الدراسة المهمة عن بدايات ظهور الرواية في الأدب العربي الحديث؛ مُعيدةً تلک البدايات إلى القرن التاسع عشر الميلادي، و رابطةً إيّاها بمرحلة التحديث، أو ما يُعرف بعصر النهضة أو التنوير الذي بدأ في العالم العربي مع الحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت عام 1798م. حيث کان لـسياسة التحديث التي هدفت إليها تلک الحملة أثر في ظهور الرواية في العالم العربي. و ذلک نتيجة للتحوّل الکبير الذي حدث في بداية مرحلة التحديث للعلاقة المُتصوّرة بين الزمان و المکان، ممّا أطلق العنان للسرد العربي؛ فظهرت الرواية کجنس أدبي سردي حديث تعود أصوله إلى الغرب. تشير مؤلّفة هذه الدراسة إلى أن تاريخ الأدب القصصي العربي الحديث لم يلتفت -في کثير من الأحيان- إلى کتابي الکاتب المصري علي باشا مبارک (1823/ 4-1893م): (الخطط التوفيقية) 1886-1889م،و (علم الدين)1882م باعتبارهما وثائق تاريخية مهمّة و مصادر للمتعة الأدبيّة؛ فقد تم تهميش هذين الکتابين، و بصفة خاصة کتاب (علم الدين). فهذا الکتاب الذي يحمل طابع المُسامرات؛ حيث يقوم على رواية القصص أو الحکايات قد أُعتُبِر وفقًا للمنظور التاريخي النقدي مجرّد محاولة غير ناجحة لإنتاج السرد الحديث، و نموذجًا للقصص التعليمي و للعناية بما هو تقليدي أکثر من العناية بما هو حديث؛ مما لا يؤهّله - في نهاية الأمر- لأن يرقى إلى مصاف الرواية. إن هذه الدراسة تتناول الکتابين السابق ذکرهما من منظور نقدي جديد يقوم على إعادة النظر في التفسير النقدي التاريخي؛ مسلطةً الضوء على کتاب (علم الدين) بصفة خاصة. حيث توضح المؤلفة أن هذا الکتاب قد ارتکز في تأليفه على کتاب المؤلف الآخر (الخطط التوفيقية)؛ فالکتابان يعتمدان على بعضهما البعض، و کلٌّ منهما يُمثّل مرجعيّة للآخر. ذاک أنهما قد کُتبا في فترة زمنيّة واحدة تقريبًا، فضلاً عن أن کتاب (علم الدين) يُمثّل إعادة لصياغة الحقائق الجغرافية و التاريخية التي وردت في کتاب (الخطط التوفيقية)، و من ثمّ نسجها في قالب أدبي حديث أعتبرته هذه الدراسة بداية لکتابة الرواية بشکلها الحديث الذي هي عليه اليوم. تجادل المؤلّفة في دراستها التي بين أيدينا بأن کتابي (الخطط التوفيقية) و (علم الدين) يُمثلان من حيث أسبقيتهما الزمنيّة ما قبل الرواية العربية، و أن لهما أحقيّة الريادة في الرواية العربية على المستوى الموضوعي و المستوى العام. فکتاب (الخطط التوفيقيّة) قد قدّم خطة السرد التي ترتکز على رسم خريطة الأمة؛ و ذلک برسمه لطبوغرافيا جديدة لمصر، کما مهّد کتاب (علم الدين) الطريق أمام عدد کبير من الکتابات التي تناولت الرحلات نحو التحديث؛ و هي رحلات ارتکزت على إکتشاف (الذات) التي تُمثّل (الأنا)، و على التعرّف على (الغرب) الذي يُمثّل (الآخر). و تضيف المؤلّفة موضحة أن ما قام به کتاب (علم الدين) من تحويل نموذج معيّن يُظهر التقاطعات المتعددة بين ‘الشرق’ و ‘الغرب’، و ‘الماضي’ و ‘الحاضر’، و ‘الجغرافيا’ و ‘التاريخ’، و ‘الواقعي’ و ‘الخيالي’ إلى نص أدبي؛ قد فتح فضاء السرد العربي ‘التقليدي’ أمام طُرُق إعادة تشکيل جديدة و غير مألوفة، و هيّأ للسرد العربي طريقة جديدة تدفعه للأمام. و ذلک لما حقّقه من إعادة لصياغة السرد التاريخي و الجغرافي في شکل الرواية بمفهومها الحالي کجنس أدبي قصصي. و هکذا فإن کتابي علي مبارک (الخطط التوفيقية)،و (علم الدين) قد شکّلا –وفقًا لهذه الدراسة- نقطة البداية للرواية العربية في العصر الحديث. و بالتالي فقد تم استدعاؤهما فيما بعد من قِبل الروائيّن العرب اللاحقين؛ و ذلک من مثل جمال الغيطاني في (خِطط الغيطاني) 1980م، و نجيب محفوظ في (رحلة ابن فطّومة) 1983م.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12802_319b6e19876c497ebf152df998dfbe2c.pdf
2015-09-01
1
22
10.21608/jssa.2015.12802
أشجان
هندي
1
جامعة الملک عبد العزيز - جدة
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الإحالة والتماسک النصى فى رواية فوق الأحزان للدکتور| حسن البندارى
سعيت في هذا البحث إلي رصد ظاهرة الإحالة النصية , وتحليل عناصرها ,وبيان آثارها في التماسک النصي في حدود النص الروائي لاسيما أن هذه الظاهرة لم تأخذ نصيبها الکافي في الأعمال الروائية علي الرغم من أهميتها في الدرس اللساني . أسباب اختيار الموضوع . - بيان الدور الرئيس الذى تلعبه الروابط فى التماسک النصى بالوقوف عند ظاهرة الإحالة . الإسهام ولو بالقدر اليسير في الميدان التطبيقي للدراسات النصية لاسيما علي النص الروائي . منهج البحث : اعتمد البحث علي المنهج الوصفى الإحصائي التحليلي . من خلال رصد عناصر الإحالة الواردة في الرواية , التي اقتصرت منها علي ثلاثة فقط کانت أکثرها وروداً في الرواية , ووظفها الکاتب بشکل ملفت للنظر وهي : الضمائر , وأسماء الإشارة , والموصولات , وأحصيت هذه العناصر, ورتبتها حسب کثرة ورودها . وأوضحت أثر هذه العناصر في الاستمرارية الدلالية للنص للروائي , ثم استنطقت ما نتج من أرقام ونسب وبيان دلالتها في خاتمة البحث . · خطة البحث : اشتملت هذه الدراسة علي : المقدمة: أوضحت فيها أسباب اختيار الموضوع , ومنهج البحث وخطته
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12803_34ec85f8716d6af433e3f9a965ba0955.pdf
2015-09-01
1
39
10.21608/jssa.2015.12803
صباخ
صابر
1
قسم اللغة العربية - کلية البنات - جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الحذف غير القياسي (السماعي) لأبنية الأسماء في شعر الحملاوي
فإنه مما لاشک فيه أنَّ لعلم الصرف أهميةً في الدرس اللغويّ، ففيه صونٌ للقلم واللسان عن اللحن والتحريف في صوغ المفردات، وفي النطق على نهج العرب قديماً، وفي التعرف على أسس وقواعد تحويل الکلمة إلى أبنيتها المختلفة مما يُضفي عليها دلالات عديدة مقصودة، تُنبئ عن سعة کلام العرب، والحذف هو إحدى وسائل اللغة العربية التي تتخذها تلبية للاقتصاد الصوتي وما يتبعه من تغيرات صرفية في بنية الکلمة، وتيسيراً للآداء، وتخفيفاً للجهد على المتکلم والسامع، ومن ثمَّ جاء هذا البحث بهدف دراسة ظاهرة الحذف الصرفي لأبنية الأسماء في واقع الحملاويّ الشعري خاصة غير القياسي منه . وقد راعيتُ في تناولي لدراسته وفق معطيات المنهج الوصفي التحليلي اتباع الخطوات التالية : النص على المفاهيم الصرفية لدى اللغويين اتفاقاً او اختلافاً لأبنية الأسماء وصولاً إلى ما انتهى إليه الدرس الصرفي الحديث. عرض نماذج توضيحية شعرية من ديوان الشاعر، وعند تناول المفردات أذکرها في جدول تحليلي على بتحديد موضعها في الديوان باستخدام رقم القصيدة ورقم البيت بين قوسين هکذا (رقم القصيدة / رقم البيت) ثم تناول المفردة بالتحليل الصرفي الصوتي المعجمي. الرصد الإحصائي المتتبع لأبنية الأسماء التي اعتراها الحذف ؛ لمعرفة نسب التناول وما يزيد عن غيره من ناحية تداوله عبر استخدام الحملاوي شرح دلالات التحليل الإحصائي متضمنة ما توصل إليه البحث من نتائج، ثم رسوم بيانية توضيحية لنسب إحصائية تختص بالحذف الصرفي للأسماء في واقع الحملاوي الشعري .
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12804_7879fcaa2ff8f53492f6ae78f3ef8b68.pdf
2015-09-01
1
34
10.21608/jssa.2015.12804
سارة
إبراهيم غانم
1
قسم اللغة العربية - کلية الآ’داب - جامعة بورسعيد
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
قصيدة نکبة دمشق "لأحمد شوقي" (دراسة تحليلية)
إن القصيدة وليد يعيش في وجدان الشاعر، تبدأ بالتأثر والانفعال وتنتهى بالمخاض، ويکتمل هذا الوليد بالأحداث التي يحياها الشاعر ليل نهار؛ فيتمخض وجدانه عن جمل وعبارات وأساليبَ، وخيال خصب، وأحاسيس جياشة، وموسيقى معبرة؛ ليصل ذلک کله إلى عقل المتلقى وقلبه؛ فينفعل بالأحداث، ويحس بإحساس الشاعر ونبضه . وتأتي عظمة الشعرمن " إن الفن الشعري خاصة، لايقف على دلالات اللغة الوضعية،بل إنه يقوم بعملية خلق جديد للأشياء معتمدا على ترکيباته اللغوية ،حيث يبتعد عن فکرة البعد الواحد ،فنستطيع أن نرى أبعادا متعددة تلوح من خلال القصيدة ،وعلى ذلکفاللغة في الشعر تعتمد على شفاهية حدسية ،وعلى لمعان خاطف يتموج خلف الکلمات؛ ليحيي عالمها المغلق ،حيث تستکن التجربة بمشاعرها المختلفة مختبئة وراء کنهها ."(1) ومن هنا ندرک أن القصيدة لا تحتمل معنى محددا ، بل إن معانيها تتخلق فى السياق العام" وفي هذه السطور نحاول أن نقف على إبداع شوقى الشعرى في قصيدته المُعْنونَة "نکبة دمشق" تلک المدينة التي أصابها الفرنسيون بمدافعهم؛ وأدى ذلک إلى دمارهائل أصاب تلک المدينة التاريخية العريقة ، و يتعرض الشعب السورى للمصير نفسه –الآن - ولکن هذه المرة على يد أبنائه المتنازعين والمتناحرين عل السلطة ،وحکم البلاد ! وحاول "شوقى"- بما يملک من رصيد ثقافي واسع، ولغة تراثية خصبة، وعاطفة قومية جياشة – أن ينقل إلينا تجربته الشعرية في قصيدته الحماسية. وقبل أن نتناول القصيدة، يجب أن نؤکد ثراء هذه القصيدة، وغناها برموزها وإيحاءاتها؛ فهى تمثل نموذجاً لکلاسيکية شوقى، ونحن على يقين أننا لم نقل الکلمة الأخيرة في هذه القصيدة؛ لأن الشعر العظيم حمَّالٌ أوجه. والنص الثري دلالياً وفنياً يحتفظ دائماً بسر کامن غامض في أعماقه. وسأحاول في الصفحات القادمة قراءة هذه القصيدة قراءة تحليلية، ومعتقداً في الوقت ذاته أن الأعمال الفنية قابلةٌ في کل آنٍ إلى المراجعة. وقد جاء هذا البحث في مقدمة، ومدخل للدراسة يضم ذکراً للقصيدة، أعقبها شرحٌ لمعانيها وفکرتها، ثم تناولت القصيدة من حيث : أولاً : قراءة اللفظ الشعري وتوظيفه. ثانياً : البناء الأسلوبي. ثالثاً : التصوير وأثره في بنية النص. رابعاً : موسيقى القصيدة.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12805_2e0322823543fc75cb3df3b04bd172c0.pdf
2015-09-01
1
20
10.21608/jssa.2015.12805
عادل
شعبان
1
مرکز اللغات - الجامعة الحديثة للتکنولوجيا والمعلومات
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أسس توجيه النَّقد الإعـرَابي في تفسير البَحر المحيط لأبي حيَّان الأنْدلسيِّ
أنه يبين (أسس توجيه النقد الإعرابي في تفسير البحر المحيط لأبي حيَّان الأندلسيِّ) واطروحاته العلمية ضد معربي القرآن الکريم ومفسروه وبخاصة الزمخشري. إذ إن هذا البحث القصير قد کشف القناع عنها, " لأول مرة" وسلط الضوء عليها, بمنهجية جديدة, غير مألوفة. 2ــ أن هذا البحث دراسة مفيدة تختلف عن البحوث السابقة في المنهج, وفي کون البحوث السابقة لم تتعرض لموضوع نقدي حقيقي في الإعراب بوجه خاص عند أبي حيان, وفي النحو العربي بوجه عام, وإنما کانت تتعَرَّض لمواقف من النقاط الخلافية في صورة اعتراضات ومأ أکثرها وتعقيبات شکلية نمطية تقليدية بين أبي حيان والزمخشري, وبين نحويين بعضهم لبعض. 4ــ أنه يفصح عن حقيقة المشکلة المرکزة, ونقطة الخلاف بين أبي حيان بصفته کظاهري المذهب والزمخشري بصفته کمعتزلي الفکر, وآخرين بصفتيهما. وتلک الدوافع لم تکن واضحة وصريحة ولم يدرک أثرها أو يتضح ملامحها في بحوث الباحثين السابقين. 5ــ أنه يبين ويتتبع نسبة الموضوعية والمحايدة والعدالة والنزاهة في نقد أبي حيان الإعرابي حيث جاءت معدومة تجاه توجيهات الزمخشري الإعرابية بوجه خاص وابن عطية والعکبري بوجه عام. 6ــ أن البحث (وفکرة نقد الإعراب) فکرة مغايرة غير مألوفة, وأن المُتَّبعَ في مثل هذا الموضوع والتقليدي الذي ألفه الباحثون هو عرض وسرد وتناول لاعتراضات أو تعقيبات نحوية وما أکثرها دون أن يتدخل الباحث في التقييم أو التقويم الصحيح أو النقد, متبعا المنهج الوصفي الشکلي کما فعل أبو زکريا الشاوي الجزائري في محاکماته. 7ــ أن البحث يميز بين توجيهات أبي حيان للنظم القرآني وبين توجيهات غيره في حيدة ونزاهة. 8ــ أنه يستخرج ويحلل نقاط القوة والضعف الکامنة في المذهب النقدي لأبي حيان النحوي ومذاهب آخرين, ويستنبط المخرجات النحوية والدلالية منها. 9ــ أنه يستجلب الأثر الإيجابي للعملية النقدية, ويستجلب الإفادة المرجوة التي يقدمها للدارسين والمتعة الذاتية التي تحدثها في صقل الوجدان والفکر. 10ــ أنه يدفعنا إلى تذوق النصوص اللغوية والقضايا النحوية, فنستحسن منها ما يکون مطردا حسنا, ونستقبح منها ما يکون شاذا قبيحا من خلال دراسة متأنية لتلک المعارضات التي برزت عند أبي حيان الأندلسي. 11ــ وأخيرا أن البحث يرشدنا إلى الابتعاد عن تسفيه آراء الآخرين, والإقلال من شأنهم, والنيل من مکانتهم, والبحث عن الأجدى الذي يرغِّبنا في الاعتزاز بالأنا الناقدة, والذات المثيرة للنقد. وهذه الدراسةتتکون منعدة مباحث هي أسس توجيه النقد الإعرابي في تفسير البحر المحيط : المبحث الأول: (المذهب الأشهر(المذهب البصري).المبحث الثاني: قول المخالف. المبحث الثالث: عکس التقدير. المبحث الرابع: الميل الذَّاتي في توجيه النقد. المبحث الخامس: التَّصويبات اللغوية. المبحث الأول: (المذهب الأشهـر) مذهب البصريين, يکاد يکون هو المذهب الغالب المتَّبع في التدريس والشرح, والمحتج به فى مسائل الخلاف النحوي, ربما لأنه مبني على المطرد فى القياس والاستعمال, وأفضل المختار من کلام العرب, والقريب من اللهجة الحجازية. وأود أن أشير هنا إلى بعض المسائل النحوية التي تدرج تحت هذا المبحث, واحتج بها أبوحيان في توجيه نقده إلي معربي القرآن. في مبحث العطف عند قولـه: (فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ )97 البقرة قال الزَّمَخْشَرِيُّ: (مَقامُ إِبْراهِيمَ) عطف بيان لقوله: (آياتٌ بَيِّناتٌ)
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12806_10ec80a61703817f2b4f8d1a1eca25a6.pdf
2015-09-01
1
27
10.21608/jssa.2015.12806
أحمد
طنطاوي
1
قسم اللغة العربية - کلية الآداب والعلوم الانسانية - جامعة قناة السويس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
موقف فخر الدين الرازي من أبي بکر الأصم في التفسير العقدي من خلال تفسيره مفاتيح الغيب
لقد أدرک العلماء مسؤوليتهم نحو القرآن الکريم فتصدى کثير من العلماء على مر التاريخ يحاولون الإبانة والکشف عن مدلول لفظ أو جملة بلفظ آخر أو جملة أخري وهي أوضح عند السامع في بيان المعنى وهذا هو المعنى اللغوي لکلمة تفسير.
ولا يکاد يختلف معنى التفسير في اصطلاح المفسرين عن المعنى اللغوي؛ فالتفسير الاصطلاحي يدور حول القيام بتوضيح وبيان معاني القرآن الکريم حسب الطاقة البشرية بعد استيفاء الشروط المحددة لمن يتصدى لتفسير القرآن الکريم.
نلاحظ أن مناهج المفسرين وطرقهم التي اعتمدوا عليها في تفسيرهم للقرآن الکريم ترجع إلى منهجين في الجملة إلى منهجين أساسيين هما:
1-منهج التفسير بالمأثور.
2-منهج التفسير بالرأي.
ومن المفسرين الذين تندرج تفاسيرهم ضمن التفسير بالرأي:
1- فخر الدين الرازي(ت606هـ).
2- أبو بکر الأصم.
وکل واحد منهما يختلف عن الآخر في المذهب العقدي والفقهي.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12807_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
2015-09-01
1
18
10.21608/jssa.2015.12807
رامي
محمد عطوة
1
قسم اللغة العربية - کلية البنات - جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
حلاَّج القرن الحادى والعشرين فى مرايا الشعراء
لَمَّا کَانَ بدءُ هذا القرن (الحادى والعشرين) يغمرهُ الظلمُ والطغيان ، ويسوده الجُرمُ والقتلُ والهوانُ ، وانحطَّت فيه الأخلاقُ وبيع فيه الإنسانُ ، وطغى واستبد فيه الحکام ، کان الإنسان الشاعر يرفضُ کلَّ هذه الألوان ؛ مهموماً لما يعانيه الوطن من قهر وفقر وسلب واحتيال ، متقمصاً شخصية من أهم الشخصيات التراثية الصوفية التى عانت کلَّ ما يعانيه الشاعر المعاصر ، فهو نموذج فريد للالتزام ، فى مواجهة مشکلة عصره ، فهو لم يرضَ أن يعيش لنفسه وللذته الصوفية وآثر أن يشارک فئاتِ الأمة آلامها وآمالها، وهمومها وطموحاتها إنه (الحلّاج) . وعلى غير المألوف لمْ أجد من شعراء هذا القرن من يذکر (اسم الحلاج) کما فعل شعراء القرن الماضى (القرن العشرين) من أمثال البياتى فى قصيدة – عذاب الحلاج ، أو مسرحية – مأساة الحلاج ، لصلاح عبد الصبور ، وقصائده ومرثية الحلاج لأدونيس ، أو مسرحية الحلاج لعدنان مَردم وغيرها ... تُرى لماذا ؟ ربما يرجع ذلک إلى تفرد هذا العصر بازدياد الفساد والاستبداد ... عن معدله المعتاد فى العصور السابقة . کلُّ هذا کان سبباً فى أن يجعل الشاعر المعاصر يحسُّ فى نفسه ، بل ينبع من داخله (حلاج) يرفض الظلم ، ينبذ الحکام ، يدافع عن المظلومين والفقراء ، ويطالب بالثورة على کل ما هو ضد الإنسانية .
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12808_2dfdff12dde280c2cae243f967a556d6.pdf
2015-09-01
1
9
10.21608/jssa.2015.12808
أمل
إبراهيم ليلة
1
قسم اللغة العربية - کلية البنات - جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
بلاغة الحوار فى الشعر القصصى لدى شعراء المهجر الشمالى "الرابطة القلمية"
الحوار أحد عناصر الشکل الفنى المشترکة بين فنون الکلمة: المسرحية والرواية والقصة والقصيدة، وغيرها. وتتباينأهميته بحسب طبيعة الفن الذى يؤدى دوره فيه، فهو فى المسرحية العنصر الأهم بين عناصر الشکل الفنى،ولا يتصور أدب مسرحى من دونه؛ فالمسرحية "قصة ننقلها للجمهور بواسطة فرقة منالممثلين"،وإذا ذکرت ذکر الحوار؛لأنه الأساس فيها، وهو أداتها من بدئها إلى ختامها، على حين لا يلعب الدور نفسه فى الرواية،وليست له فيها الحتمية أو الأهمية،بل يؤدى دوره مع غيره من العناصر الفنية،کما يختلف دوره ووظيفته فى القصة القصيرة، وفى القصيدة التى هى فى المقام الأول تشکيل جمالى يقوم على الصورة الفنية قبل أى شىء آخر،فالشعر وإن أفاد من البنى السردية هو أولا إيقاع وتنغيم وتصوير وإيحاء ورمز. وتختلف طبيعة الحوار من حيث مستوى اللغة ودرجة الوضوح أوالتکثيف والإيجاز فى هذه الفنون الأربعة، فبينما ينبغى أن يکون واضحا مباشرا فى المسرحية، فإنه يجب أن يکون مکثفا موجزا فى القصيدة، حافلا بالصور؛ لأن نقلها هو مهمته الأساسية فى الشعر الغنائى الذى هو فى جوهره "صور تمثل مشاعر.." ينقلها الحوار فيه على جناحى الفکر والشعر، بما تحمله عباراته من جماليات ودلالات لا تکون فى الحوارات الأخرى. وأقل تکثيفا فى القصة القصيرة منه فى الشعر نظرا لطبيعتها الفنية؛ حيث هى:"حکاية أدبية، تدرک لتقص، قصيرة نسبيا ذات خطة بسيطة،وحدث محدد...توجز فى لحظة واحدة حدثا ذا معنى کبير"، فالأساس فيها هو السرد والوصف والتحليل، ولکن الحوار قد يلعب دورا جوهريا فيها أيضا، على أن يکون قصيرا موجزا ومحکما. وفى الرواية يکون أقل تکثيفا منه فى القصة نظرا لطبيعتها کذلک، فالأساس فيها هو السرد، والروائى يمکنه أن يتحرک بحرية؛ لأنه "يتمتع بالصفحات وبالزمن"، وأقل وضوحا ومباشرة منه فى المسرحية مراعاة لحال الجمهور المتلقى.وهکذا يختلف الحوار تبعا لطبيعة العمل أو النوع الفنى.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12809_5aa1e89054360e2a9bdcd1cec88ff16b.pdf
2015-09-01
1
22
10.21608/jssa.2015.12809
مصطفى
السيد الفقى
1
قسم اللغة العربية - کلية البنات - جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المظاهر النقدية لمنهج الدکتور علي جواد الطّاهر النقدي
الحمدُ لله ربِّ العالمينَ, والصلاةُ والسلامُ على أشرف الأنبياء والمرسلينَ, سيّدنا محمّدٍ سيّد الخلق أجمعين, ونبي الرحمة الذي تقدست أسماؤه, وانتشرت هدايته, وحلّ عدله بين الناس في مشارق الأرض ومغاربها. وبعد : فالدکتور علي جواد الطّاهر أستاذ جامعي معروف, وناقد أکاديمي وصحافي له منهجه الخاص, بل هو من أکثر أساتذة النقد والنقّاد في جامعاتنا العراقية تشديداً على المنهج والمنهجية. وإنْ کانت مظاهر منهجه, وصفاته الناقدية قد جعلت منا کباحثين ودارسين أنْ "نختلف في أمره اليوم لسبب وللآخر. ولکنّنا متّفقون اليوم وبعد اليوم أنْ ليس من أحد سيؤرّخ للنقد الأدبي في العراق دون أنْ يقف عنده وقفةً طويلةً ناقداً وأستاذ نقد.وعلى الرغم من ذلک الحرص الشديد فإنّ الطّاهر "لا يتعصّب بل ينفتح مثل کتاب[ناصع]... وهو بالقدر الذي يؤمن فيه بأهمية المعلّقات فإنّه يرى في الحرکة السوريالية أهمّ حرکة أدبية في القرن العشرين, وقد أکسبه هذا التنوّع حيويةً عاليةً لى الرغم من اقترابه السنوات الأخيرة من حياته. وهو في کل هذا تتساوى لديه جميع الأنواع الأدبية, لأنّه عقل متفتّح يستجيب للجدّة مثل استجابته لما في القديم من جودة, ولکلّ توجّه له منزلته وطعمه الخاص وبقاؤه الخاص إنْ کان جديراً بذلک البقاء. The Thesis' Abstract The title of this thesis is “The Context’s Evidence And Its Role In Laying Down The Syntactical Rules" The thesis begins with a preface contains the determing the most important terms used in this thesis the context . I offered the general meaning which is related to the language and others . Then I offered the special meaning associated with the language only. In the beginning of the thesis, I mentioned, generally, the importance of context’s consideration in linguistics' analysis. My main point in this thesis is to make reference to that the nonattendance of context about the syntactical analysis may lead to : Confusion of the syntactical rules. Deprivation of comprehension of syntactical , rhetorical guiding mentally, and the language will reach a stage of chaos . Disconnection of context’s joints . Falling down in doctrinal deadlock at the time when dealing with verses of the Holy Koran and Prophetic Tradition . On the basis of what I offered before , I stated thescientific rules which we must follow at the laying down the syntactical rules.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_12810_b9cd906417ee8031ec35e5324dcd755d.pdf
2015-09-01
1
12
10.21608/jssa.2015.12810
السياق
السياق اللغوي
السياق غير اللغوي
التحليل اللغوي
صناعة المعجم
تأليف کتب النحو
اضطراب القاعدة النحوية
التحليل النحوي
القواعد العلمية للتقعيد
شرح القواعد بالصور
علم اللغة الاجتماعي
علم النص
الإحالة
الاتساق النصي
إحالة مقامية
السبک
علم النحو
مسرح الحدث اللغوي
القياس
الاستقراء النحوي
جبّار
بجّاي البهادلي
1
قسم اللغة العربية - کلية البنات - جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR