ORIGINAL_ARTICLE
المقدمة
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107261_f0ae66fa860000d20c46c9ec905e7f21.pdf
2020-04-01
1
17
10.21608/jssa.2020.107261
ORIGINAL_ARTICLE
نحو منهج لدراسة "أدب الدراما التليفزيونية".. "عصفور النار" لأسامة أنور عکاشة نموذجًا
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107266_7f42538e7ae67d93c7c2a076e0cc7431.pdf
2020-04-01
1
31
10.21608/jssa.2020.107266
أحمد
عادل حسن علي عمار
1
مدرس الأدب العربي الحديث – کلية الآداب – جامعة القاهرة
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
إقحام الشاهد القرآني في غير بابه البلاغي (الکناية أنموذجا)
تتناول هذه الدراسة إشکالية تناسخ بعض الشواهد (القرآنية) وإقحامها في غير بابها البلاغي، ولا سيما في مبحث الکناية دون تمحيص أو تدقيق للسياق العام الذي وردت فيه، فنرى من يقرر قاعدة بلاغية، ثم يطول معه سفر الاستشهاد عليها؛ حتى يدخل تحتها ما يصح وما لا يصح، ومنهم من لا يکلف نفسه مزية التدقيق في مدى حجية الشاهد من عدمه؛ فيجعله أصلا في الاستشهاد به، ودعوى إلى الرکون إليه. ويرجع سبب الاقتصار على الکناية إلى أنها من الفنون التي حملت بما لا تطيق بدافع الغلو في المجاز.
وقد اتضحت أسباب إقحام الشواهد القرآنية في غير بابها من خلال تحليل آراء البلاغيين وتفنيدها، وانتهت الدراسة إلى أنها تکمن في النظرة الجزئية للنص، وغض الطرف عن دور الأحاديث النبوية في صحة التفسير القرآني، والتطويع البلاغي للمعتقد، والغلو في الحمل على غير الظاهر، والحکم للأغرب على الأغلب، وللمجهول على المعلوم.
وعليه، فهذه الدراسة إعادة قراءة بعض الشواهد (القرآنية) في الکناية؛ لبيان مدى صحة الاستشهاد بها، وذلک من زوايا جديدة مضادة لبعض الرؤى القديمة في استنطاق الدلالات؛ کالنظرة الکلية وأثرها في شمولية التصور المعرفي للمعاني وراء حواشي الصيغ والصور، واستحضار النص المبين لما أجمل من الآيات، والإبقاء على الأصل ما لم ينهض بالخروج عليه دليل لا نزاع فيه، والرکون إلى الأغلب المشهور؛ ولا سيما في مبحث الکناية التي تجعل الظرف الاجتماعي قرينة تدل على تصور المعنى الکنائي في السياق.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107267_2ea34cdf901a8609c95b6f2fed4770ac.pdf
2020-04-01
32
68
10.21608/jssa.2020.107267
الإقحام
الشاهد القرآني
البلاغة
الکناية
الأسباب
رضا
العزب يوسف العزب
1
مدرس البلاغة بکلية الآداب جامعة دمياط
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الأفعال الإنجازية فى ديوان (نفحة القبول فى مدح الرسول) للنابلسي دراسة تداولية
يُعنى هذا البحث بتطبيق نظرية الأفعال الکلامية على الخطاب الشعري المتمثل فى "ديوان نفحة القبول فى مدح الرسول" للنابلسي ، وقد وقع اختيارى عليه؛ إذ رأيته رسالة تواصلية يهدف المبدع من خلالها إلى التعبير عن عدد من الأغراض أو المقاصد التداولية، وإيصالها إلى ذهن المخاطب( المرسل إليه ) مما حقّق التواصل الناجح و الفعال بين طرفي العملية التخاطبية "المرسل" و" المرسل إليه". کما استعان الشاعر بتوظيف عدد من الآليات البلاغية ؛ بغرض تقوية الفعل الإنجازي، مثل: التشبيه و الاستعارة و الکناية و التقديم و التأخير و خروج الکلام على خلاف مقتضى الظاهر ... و قد أثبت البحث أن الشاعر قد وظف ثلاثة أنماط من الأفعال الکلامية، مثّلت الأفعال الإخبارية خمسمائة بيت ،والأفعال التوجيهية أربعمائة بيت،والأفعال التعبيرية خمسمائة و خمسين بيتا. وقد اتفق هذا مع المقاصد الرئيسة للمرسل.
-أنجزت الأفعال الإخبارية فعلي التقرير والوصف: التقرير لعدد من الحقائق المرتبطة بالرسالة المحمدية، و الدور المهم الذى قام به الصحابة فى مساندة الرسول ، ونصرة الدين .والوصف لرحلة الحجيج من دمشق( موطن الشاعر) إلى أرض الحجاز ، مرورا بالمدينة المنورة ، ورؤية انوارها الموصوفة.
-استخدم المرسل الأفعال التوجيهية ؛ بغرض إنجاز أفعال" طلب الشفاعة"،و"توجيه النصح" للاقتداء بالصحابة،و" التحذير" من الاستهزاء بکتاب الله و رسوله الکريم.و وظف المرسل الأفعال التعبيرية ؛ بغرض إنجاز فعل ( التعبير) عن حب الرسول الکريم و الشوق إلى رؤيته و زيارة مدينته و مسجده.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107270_e56c2d9f8ee0bad972c661f194ade969.pdf
2020-04-01
69
137
10.21608/jssa.2020.107270
الأفعال الإخطارية
ونفحة القبول
والتقنيات التصويرية التي تعزز الأفعال الإنشائية
آلاء
عبد الغفار هلال
1
مدرس البلاغة والنقد بکلية البنات- جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أبنية الأفعال في شعر شوقي للأطفال دراسة صرفية دلالية
جاءت فکرة هذا البحث بالاهتمام بأثر السياق في تعيين معاني أبنية الأفعال الصرفية في أدب الطفل في شعر أحمد شوقي، ومسماه أبنية الأفعال في شعر شوقي للأطفال دراسة صرفية دلاليةوللشعر أهمية بالغة في حياة الأطفال؛ لذا عُني أحمد شوقي بالطفل واقترب من عالمه فتحدث على لسان الحيوان والطير وتناول موضوعات تتعلق بحياة الطفل وقيمه وسلوکه مع الأسرة ومع المجتمع.
تعتمد الدراسة المنهج الوصفي القائم على التحليل القائم على حصر أبنية الأفعال لدى أحمد شوقي في ديوان الأطفال في شکل أنماط ثم ربط هذه الأبنية بأثرها في السياق اللغوي لإظهار مدى مناسبة الصيغ المختارة في تأدية المعنى المرجو ومناسبته للمرحلة العمرية المرتبطة بالطفولة کل ذلک مع إظهار آراء الصرفيين القدامى والمحدثين والبحث في المعجم العربي لتوضيح معاني الأفعال ودلالتها وما قد يعتريها من تغيرات صرفية وصوتية.
توصلت الدراسة للعديد من النتائج من أهمها أنَّ التعامل مع النص على مستوى استخراج الأبينة الصرفية يهدف إلى إکساب الطفل القدرة على التمييز والمقارنة بين الصيغ واستنباط أنواعها مما يجعله قادرًا على التعامل مع النص بمکوناته الترکيبية، وهذا ما يفطن إليه الشاعر عندما يوجه أبياته للطفل فيسعى للتحدث معه بلغته وتنمية الثروة اللغوية لديه خاصة وأن الطفل في مراحله الأولى يتعلم اللغة وفق مجالات حسية مناسبة لقدراته اللغوية.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107273_2cb8ae8820c9b7570c2eb565a6508526.pdf
2020-04-01
138
175
10.21608/jssa.2020.107273
سارة
السيد غانم
1
مدرس في قسم اللغة العربية وآدابها – کلية الآداب – جامعة بورسعيد
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الدلالة الزمنية للفعل (تفسير البحر المحيط لأبي حيان الأندلسي (ت 745 هـ) نموذجًا)
تناولتُ في هذا البحث دراسة الدلالة الزمنية للأفعال واستقصائها من خلال تفسير البحر المحيط لأبي حيان الأندلسي ، باعتباره مصدر من أهم المصادر اللغوية وأغزرها مادة وتنوع ؛ وذلک لبيان مدى تأثير الصيغ الصرفية في الزمن ، والدلالات المتنوعة التي تُعطيها وهي تتبادل الأدوار الزمنية فيما بينها داخل السياق اللغوي ، من خلال الدراسة النصية في آي الذکر الحکيم ، فمهدتُ للبحث بمقدمةٍ تحدثت فيها عن أسباب اختيار الموضوع وأهدافه والمنهج المتبع فيه وحدود البحث والدراسات السابقة له ، وقسمت البحث إلى تمهيد وثلاثة مباحث ، تحدث في التمهيد عن معنى الدلالة الزمنية ، وعن علاقة الصيغة الصرفية بالدلالة الزمنية ، وجهود القدامى والمحدثين وأرائهم في هذا الموضوع ، وذکرت تقسيمات الفعل من حيث الصيغة ومن حيث الزمن ، والدلالات المتنوعة التي تعطيها الأفعال داخل السياق بما يحمله من قرائن لفظية توضح المعنى وتأمن اللبس ؛ لتحقيق أغراضٍ بلاغيةٍ متنوعة ، وتحدث في المبحث الأول عن دلالات الفعل الماضي ، وتحدث في المبحث الثاني عن دلالات الفعل المضارع ، وتحدث في المبحث الثالث عن دلالات الفعل الأمر ، وألحقت البحث بخاتمة مختصرة ذکرت فيها أهم نتائج التي توصلت إليها ، وبتبث بالمصادر والمراجع التي اعتمدت عليها .
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107274_a4aa065d2d6a1716ca937e897f8400c8.pdf
2020-04-01
176
199
10.21608/jssa.2020.107274
البحر المحيط
أبو حيان الأندلسي ـ الحال البسيط ـ دلالة الصيغة ـ الدلالة الزمنية ـ دلالة الصيغة ـ الزمن الصرفي ـ الزمن النحوي ـ ـ السياق ـ علم اللغة في ال
آمنة
منصور علي ماضي
1
طالبة موفدة لدرجة الدکتوراه بقسم اللغة العربية، جامعة عين شمس، کلية البنات
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الإثبات النحوي رؤية جديدة في الفن القصصي (قصة يوم أنموذجًا)
يهدف هذا البحث إلى بيان الخصائص النحوية للأسلوب القصصي عند الدکتور حسن البنداري وعلاقتها بقواعد النحاة وذلک من خلال تطبيق ظاهرة الإثبات النحوي على الجمل الواردة في قصة ( يوم ) ، ودراسة أهم الظواهر التي ترتبط بالترکيب النحوي للجمل التي تنطبق عليها هذه الظاهرة . والسبب الأساسي في اختيار هذه الظاهرة يرجع إلى أن الجمل المثبتة في القصة وردت بصورة أکبر من الجمل المنفية ، فالإثبات مصطلح عام يشمل المؤکد وغير المؤکد ، وهو مصطلح يصح أن توصف به الأساليب الإنشائية ، فلا يقتصر على الجمل الخبرية . وقد توصلت من خلال دراسة الأسلوب القصصي للکاتب في قصة ( يوم ) إلى مجموعة من الوسائل التي تزيد من معنى الإثبات في الجملة .
وقد تناولت في المقدمة أسباب اختيار الموضوع ، وأهداف البحث ، وخطته ، ومنهجي فيه .
وقدمت في التمهيد تعريفًا بمصطلح الإثبات النحوي ونبذة عن قصة ( يوم ) .
وتحدثت في الفصل الأول عن أشکال الإثبات النحوي ، وقد شمل : الإثبات غير التوکيدي والإثبات التوکيدي ،أما الفصل الثاني فقد تحدثت فيه عن ظواهر الإثبات النحوي ، وقد شمل : ظواهر الإثبات غير التوکيدي ، وظواهر الإثبات التوکيدي .
الخاتمة : وفيها أهم التوصيات والنتائج التي توصلت إليها .
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107275_970dc4d8563cef074948f220b5446944.pdf
2020-04-01
200
295
10.21608/jssa.2020.107275
الإثبات النحوي
الإثبات غير التوکيدي
الإثبات التوکيدي
شرين
أحمد السيد عشماوي
1
مدرس بقسم اللغة العربية کلية البنات- جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
إستراتيجيات تعلم اللغة العربية لدى الطلاب الناطقين باللغة الإنجليزية ( دراسة تطبيقية)
يتناول هذا البحث موضوع إستراتجيات تعلم اللغة وهو من الموضوعات التي لم يتطرق لها البحث العلمي التطبيقي في تعليم اللغة العربية کثيرا، حيث تترکز معظم الجهود العلمية في بحث مشکلات التعليم دون التعلم.
ويعد تعرف إستراتجيات التعلم التي يتبعها الطلاب في تعلم الخبرات والمعارف الجديدة واحدا من المجالات الهامة التي يبحثها علم اللغة التطبيقي، ولما کان بمقدور متعلم اللغة الثانية أو الأجنبية أن يرتکز على إستراتجيات تعلمية مبنية على خبرته السابقة في تعلم اللغة الأم أو الثانية .
ويستهدف هذا البحث تعرف هذه الاستراتيجيات حتى يتسنى الإفادة منها في تصور الکيفية التي يصمم بها المنهج الخاص بهذه الفئة من متعلمي اللغة العربية، فهذا البحث من البحوث التطبيقية التي تساهم في تعرف مشکلات تعلم اللغة وتعليمها وتحاول تقديم توصيات ومقترحات بهدف تذليلها ، وهو يستهدف شريحة عريضة من الطلاب الناطقين باللغة الإنجليزية الذين يتعلمون اللغة العربية بوصفها لغة ثانية.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107277_f91abf70b1c1e1f253577dc009c0a957.pdf
2020-04-01
296
348
10.21608/jssa.2020.107277
إستراتيجيات
تعلم اللغة
الناطقون باللغة الإنجليزية
محمود
الشرقاوي إبراهيم
1
مدرس العلوم اللغوية - قسم اللغة العربية کلية البنات- جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الخروج عن المألوف: استخدام "الجروتيسک" في مسرحية جورج واکر "ما وراء موزبيق" ونيل لابوت "السَحْق"
تعج الحياة الحديثة بالفوضى وانهيار القيم والمبادئ؛ لذا يعيش إنسان القرن الحالي ممزقًا بلا هوية، تسيطر عليه مشاعر اللامبالاة من الأحداث اليومية الجسيمة، کالقتل والفوضى. تتناول تلک الدراسة استخدام "الجروتيسک" کأحد آليات فن الکوميديا السوداء في المسرح، حيث تتناسب مع تصوير الواقع المرير لعالمنا المعاصر، بالإشارة إلى مسرحية جورج واکر "ما وراء موزبيق" ، ونيل لابوت "السَحْق" إذ تصور کل مسرحية الواقع المرير للمجتمع بالمقارنة بين النصين المسرحيين لإظهار أوجه التشابه والاختلاف في استخدام تقنية "الجروتيسک" في المسرح. ينقسم البحث إلى جزأين رئيسيين إذ يبدأ بإطار نظري عن مفهوم "الجروتسيک" کأحد الأنماط التي يستخدمها کتاب مسرح الکوميديا السوداء. أما الجزء الثاني من البحث، فيتناول تطبيق تقنية الجروتيسک فى المسرحيات المختارة والمقارنة بين استخدام کلا من جورج واکر ونيل لابوت لتلک التقنية.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107279_1def0a5ae02bb4c8be9ffe32859a280f.pdf
2020-04-01
1
22
10.21608/jssa.2020.107279
الجروتسيک؛ الکوميديا السوداء جورج واکر
نيل لابوت
أيمن
إبراهيم الحلفاوي
1
قسم اللغة الإنجليزية- کلية الآداب- جامعة کفر الشيخ
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
شَرَک الإعلام الدعائي: خطاب الموالاة الإستعماري في مسرحية المنبوذ للکاتب إياد أختار
تذهب هذه الدراسة إلى أن مسرحية المنبوذ لمؤلفها إياد أختار التي قدمها عام 2013 م قد سقطت ضمن شَرَک وسائل الإعلام المنحازة النظرة ضد الإسلام والمسلمين خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر. فمن خلال تقنية التناص مع مسرحية عطيل لوليم شيکسبير، عمد أختار إلى تغليب وجهة النظر الإستعمارية الحتمية عند تقديم الهوية الإسلامية دونما النظر إلى ثرائها النوعي وتلاقحها الثقافى. على أن طريقة العرض هذه يمکن القول بأنها إمتداد يتناغم مع التقديم المشوه المتوارث لصورة المسلمين، ويغذي إشباع حرکة التحول الأمريکي نحو سياسة الأمن الوطني الداخلي، کما يتسق مع السياسة الأمريکية الخارجية نحو العالم الإسلامي؛ وهو المسار الذي يمکن أن يؤمن للکاتب قدراً کبيرا من الشهرة والقبول الفني. أنطلقت الدراسة في تأسيس حجتها على أفکار کل من ستيوارت هال عن الهوية الثقافية کما في مقالة المعروف "الهوية الثقافية والشتات"، وکذلک إستراتيجيات کل من جيلبرت وتومکينز المعنية بقانونية النص الخطابي المضاد، کما يظهر في کتابهما "دراما ما بعد الإستعمار: النظرية والتطبيق والسياسات". هذا، وقد استعانت الدراسة بمجموعة من المفاهيم من نظرية ما بعد الإستعمار مثل "المحاکاة" و"الفضاء المابعدوي" و"الهجنة الثقافية"، الى غير ذلک، حسبما وردت في الدراسات التى أجراها هومي بابا .
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107281_1255009b4b884e673eddb670249aa849.pdf
2020-04-01
23
41
10.21608/jssa.2020.107281
إياد أختر
المنبوذ
الهوية الثقافية
الهوية الدينية
النص الخطاب المضاد
حارس
نورالدين
1
کلية الألسن، جامعة أسوان
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Transnationalism and Linguistic Ambivalence in Selected Poetry by Egyptian-American Poets
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107292_603bd2114b9360165b646ebf53bd5b6a.pdf
2020-04-01
42
66
10.21608/jssa.2020.107292
Mai
Mahmoud Saafan
maimahmoud.saaffan@women.asu.edu.eg
1
Department of English Language and Literature, Faculty of Women, Ain Shams University
LEAD_AUTHOR
Works Cited
1
Aciman, Andre. “Permanent Transients.” Forward. Letters of Transit:
2
Reflections on Exile, Identity, Language, and Loss, edited by Aciman,
3
The New P, 1999, pp. 9-14.
4
Al-Ali, Nadje and Khalid Koser. “Transnationalism, International Migration
5
and Home.” New Approaches to Migration? Transnational
6
Communities and the Transformation of Home, edited by Nadje Al-Ali and Khalid Koser, Routledge, 2002.
7
Alzayed, Norma Nawaf Yousef. “Preserving Immigrants Native Language and
8
Cultural Identity in Multilingual and Multicultural Societies.”
9
International Journal of Humanities and Social Science, vol. 5, no. 2,
10
Feb. 2015, pp. 263-267.
11
“Ambivalence.” Cambridge Dictionary.
12
https://dictionary.cambridge.org/dictionary/english/ambivalence
13
Ashcroft, Bill, at al. “Ambivalence.” Post-Colonial Studies: The Key Concepts.
14
Routledge, 2000, pp. 12-14.
15
---. “Hybridity.” Post-Colonial Studies: The Key Concepts. Routledge, 2000,
16
pp. 118-121.
17
Bakhtin, M. M. The Dialogic Imagination: Four Essays. Edited by Michael
18
Holquist, translated by Caryl Emerson and Holquist, U of Texas P,
19
1981.
20
Bhabha, Homi K. The Location of Culture. Routledge, 1994.
21
---. “Signs Taken for Wonders: Questions of Ambivalence and Authority under a
22
Tree outside Delhi, May 1817.” “Race,” Writing, and Difference: Critical
23
Inquiry, vol. 12, no. 1, Autumn, 1985, pp. 144-165. JSTOR,
24
http://links.jstor.org/sici?sici=00931896%28198523%2912%3A1%3C14
25
4%3ASTFWQO%3E2.0.CO%3B2-2
26
Boccagni, Paolo. “Private, Public or Both? On the Scope and Impact of
27
Transnationalism in Immigrants’ Everyday Lives.” Diaspora and
28
Transnationalism: Concepts, Theories and Methods, edited by Rainer Bauböck and Thomas Faist, Amsterdam UP, 2010, pp. 185-204. JSTOR, www.jstor.org/stable/j.ctt46mz31.13
29
---. “Transnationalism.” The Wiley Blackwell Encyclopedia of Social Theory,
30
edited by Bryan S. Turner, John Wiley & Sons, 2017.
31
DOI:10.1002/9781118430873.est0391
32
Bommes, Michael. “Transnationalism or Assimilation?” Immigration and
33
Social Systems: Collected Essays of Michael Bommes, edited by Christina Boswell and Gianni D’Amato, Amsterdam UP,
34
2012, pp. 107-124. JSTOR, www.jstor.org/stable/j.ctt46mtgj.
35
Englund, Axel and Anders Olsson. “Introduction: Twentieth-Century
36
Ruptures of Location and Locution.” Languages of Exile: Migration
37
and Multilingualism in Twentieth-Century Literature, edited by
38
Axel and Olsson, 2013, pp. 1-11.
39
Fouad, Jehan Farouk. “Expansion of Boundaries in Contemporary Arab-
40
American Poetry.” Annual Review: Faculty of Women, vol. 9, part 4, 2008,
41
pp. 21-46.
42
Glick, Nina Schiller, and Peggy Levitt. “Haven’t We Heard This Somewhere
43
Before? A Substantive View of Transnational Migration Studies by Way
44
of a Reply to Waldinger and Fitzgerald.” Jan. 2006, pp. 1-33. Research
45
https://www.researchgate.net/publication/24116887_Haven't_We_Heard_This_Somewhere_Before_A_Substantive_View_of_Transnational_Migration_Studies_by_Way_of_a_Reply_to_Waldinger_and_Fitzgerald
46
Glick, Nina Schiller, et al. “From Immigrant to Transmigrant: Theorizing
47
Transnational Migration.” Anthropological Quarterly, vol. 68, no. 1, Jan.
48
1995, pp. 48-63. JSTOR, www.jstor.org/stable/3317464
49
Guardi, Jolanda. “‘I am my Language’. Arabic Language in English Writing in
50
Ahdaf Soueif’s Work.” Komunikacija i kultura online, vol. ix, no. 9,
51
2018, pp. 43-58. https://doi.org/10.18485/kkonline.2018.9.9.3
52
Guignery, Vanessa. “Hybridity, Why it Still Matters.” Introduction. Hybridity:
53
Forms and Figures in Literature and the Visual Arts, edited by
54
Guignery, et al., Cambridge Scholars, 2011, pp. 1-9.
55
Hasabelnaby, Magda. “Hybrid Imagination: A Study of Mohja Kahf’s Emails
56
From Scheherazad and the Girl in the Tangerine Scarf.” Research Gate,
57
Jan. 2017,
58
https://www.researchgate.net/publication/315567620_Hybrid_Imagination_A_Study_of_Mohja_Kahf's_Emails_from_Scheherazad_and_the_girl_in_the_tangerine_scarf
59
Hassan, Wael S. Immigrant Narratives: Orientalism and Cultural Translation
60
in Arab American and Arab British Literature. Oxford U, 2011.
61
hollinsmfa.wordpress.com/readings/
62
Jin, Ha. “The Language of Betrayal.” E Journal USA: Multicultural Literature
63
in the United States Today, vol. 14, no. 2, 2009, pp. 35-36.
64
Kaldas, Pauline. Egyptian Compass: Poems by Pauline Kaldas. Custom
65
Words, 2006.
66
---. “In the Direction of Home.” Home: An Imagined Landscape, edited by
67
Marjorie Agosin, Solis P, 2006, pp. 1-14.
68
---. Looking Both Ways. Cune P, 2017.
69
Kayyali, Randa A. The Arab Americans. Greenwood P, 2006.
70
Kedourie, Elie. “Nationalism and Self-Determination.” Nationalism, edited by
71
John Hutchinson and Anthony D. Smith, Oxford UP, 1994, pp. 49-55.
72
Lee, Helen. “Pacific Migration and Transnationalism: Historical Perspectives.”
73
Migration and Transnationalism: Pacific Perspectives, edited by Helen
74
Lee et al, ANU P, 2009. JSTOR, www.jstor.org/stable/j.ctt24h8c7.6
75
Macey, David. “Ambivalence.” The Penguin Dictionary of Critical Theory.
76
Penguin Books, 2001, pp. 11-12.
77
---. “Hybridity.” The Penguin Dictionary of Critical Theory. Penguin
78
Books, 2001, p. 192.
79
Mattawa, Khaled. “Four Uneasy Pieces.” The Hybrid Literary Text: Arab
80
Creative Authors Writing in Foreign Languages: Alif,no. 20, 2000,
81
pp. 269-283.
82
---. How Long Have You Been With Us? Essays on Poetry. U of Michigan P,
83
May, Stephen. Language and Minority Rights: Ethnicity, Nationalism and
84
the Politics of Language. Routledge, 2012.
85
Mitchell, Katharyne. “Hybridity.” Cultural Geography: A Critical Dictionary of
86
Key Concepts, edited by David Sibley et al., I. B. Tauris, 2005,
87
pp. 188-193.
88
---. “Transnationalism.” The International Encyclopedia of Geography, edited by
89
Douglas Richardso et al., John Wiley & Son 2017.
90
DOI: 10.1002/9781118786352.wbieg0035
91
Nguyen, Thao. “Multilingualism and Identity Negotiation: A Literature Review.”
92
Department of Culture Studies: Tilburg School of Humanities 2016/17,
93
Jan. 2017, pp. 1- 12. https://www.academia.edu/37963604/Multilingualism_and_identity_negotiation_a_literature_review?sm=b
94
paulinekaldas.com/index.htm
95
Pinto-Bailey, Cristina Ferreira. “Home is Where I Say-I.” Home: An Imagined
96
Landscape, edited by Marjorie Agosin, Solis P, 2006, pp. 93-101.
97
Ronderos, Clara Eugenia. “From Home to Home: Investigations on Dislocation.”
98
Home: An Imagined Landscape, edited by Marjorie Agosin, Solis P, 2006,
99
pp. 57-68.
100
Shah, Manisha. “Cultural Hybridity: A Postcolonial Concept.” International
101
Journal of English Language, Literature and Humanities, vol. iv, no. xii,
102
Dec. 2016, pp. 80-86.
103
“Temper.” Merriam-Webster Dictionary.
104
https://www.merriam-webster.com/dictionary/temper
105
Venuti, Lawrence. Translation Changes Everything: Theory and Practice.
106
Routledge, 2013.
107
Vertovec, Steven. Transnationalism. Routledge, 2009.
108
Waldinger, Roger and David Fitzgerald. “Transnationalism in Question.”
109
American Journal of Sociology, vol. 109, no. 5, March 2004, pp.
110
1177-1195. JSTOR,www.jstor.org/stable/10.1086/381916
111
Wei, Li and Zhu Hua. “Translanguaging Identities and Ideologies: Creating
112
Transnational Space Through Flexible Multilingual Practices Amongst Chinese University Students in the UK.” Applied Linguistics, vol. 34, no. 5, Dec. 2013, pp. 516-535. doi:10.1093/applin/amt022
113
Young, Robert J. C. Colonial Desire: Hybridity in Theory, Culture and Race.
114
Routledge, 2005.
115
Zaher, Maged. the consequences of my body. Nightboat Books, 2016.
116
---. “The Dream of a Dual-Poem.” Arablit Quarterly & Arablit, 2 March 2013,
117
https://arablit.org/2013/03/02/the-dream-of-a-dual-language-poem/
118
---. If Reality doesn’t Work Out. SplitLevel Texts, 2014.
119
---. “Maged Zaher: Building Poetry between Egypt and the US [Face of
120
Egypt].” Atlantic Council, 28 Feb. 2013,
121
https://atlanticcouncil.org/blogs/menasource/maged-zaher-building- poetry-between-egypt-and-the-us-faces-of-egypt/
122
---. “2013 Stranger Genius Award Winner for Literature: Maged Zaher.”
123
YouTube, uploaded by strangervideo, 29 Sep. 2013,
124
https://www.youtube.com/watch?v=iXc7FK4_czc
125
ORIGINAL_ARTICLE
"إعادة بناء الهوية الأمريکية الأفريقية: قراءة عبر الثقافات لأوکتافيا بتلر کيندريد (1979) وکولسون وايتهيد للکاتب الحدسي (1999)"
تم تحديد تشکيل هوية الأمريکيين الأفارقة بشکل أساسي من خلال الخطاب الإثنولوجي الأبيض والتمثيل النمطي لتاريخهم الطويل من خلال منظورها الأوروبي المرکزي. في مواجهة مثل هذه الهيمنة الخطابية ، حاول الکتاب الأمريکيون الأفارقة البارزون وکذلک النقاد متعددو الثقافات فتح قنوات جديدة للتعبير ، من أجل تقديم نسخة أکثر أصالة من إرثهم. فيما يتعلق بهذا ، تقترح الورقة الحالية قراءة تحليلية لـ Kindred ، رواية السفر عبر الزمن للأمريکي الأسود ، کاتب الخيال العلمي ، أوکتافيا بتلر و The Intuitionist ، الرواية الخيالية التخيلية للروائي الأمريکي الأسود کولسون وايتهيد. تعتبر الروايتان بمثابة أعمال تمثيلية للکتابة الطليعية ، فمن المفترض أن تکشف کلتا الروايتين کيف حاول الکتاب والنقاد ، على حد سواء ، في کثير من الأحيان إعادة بناء النزاهة الأفرو-أمريکية ، عبر "مستقبلية أفريقية" و "نظرية العرق النقدي". في هذه العملية ، تحدوا الصور النمطية وتساءلوا عن التمثيلات الأوروبية ، فقط لتقديم مستقبل بديل ممکن ، من خلال الخيال العلمي ، وبالتالي ستؤکد هذه الدراسة أن الخيال العلمي ، کنوع أدبي ، لا يوفر فقط ملاذًا تعويضيًا لـ الهوية الأمريکية الأفريقية ولکن أيضًا ملاذًا آمنًا ، في عصر المشاريع العلمية واسعة النطاق والتقدم التکنولوجي الواسع.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107293_2196d8cce0222464837390c831536716.pdf
2020-04-01
67
88
10.21608/jssa.2020.107293
الهوية الأمريکية
نوع
حدسي
مستقبل أفريقي
نظرية العرق النقدي
خيال علمي
الصور النمطية
فاطمة
خليل مصطفى الديوانى
1
کلية اللغات الأجنبية والترجمة جامعة مصر للعلوم والتکنولوجيا
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الاستعارات لأجزاء الجسد في القرآن الکريم
أضحى موضوع الاستعارات التي توظف أجزاء جسد الإنسان جاذبا لانتباه الباحثين في الآونة الأخيرة. وعلى الرغم من أن جورج لاکوف ومارک جونسون قد أشارا إلى هذا الموضوع في کتابهما (Metaphors We Live By) في سنة 1980، فإن هذا الموضوع لم يصبح أسلوبا بلاغيا قائما بذاته إلا في بدايات هذه الألفية على يد دانيسا سکارا في دراستها (Body Metaphors) سنة 2004 إذ قدمت أطروحة جديدة ناضجة الأدوات وقسمت أجزاء الجسد المستخدمة في الاستعارة إلى ثلاثة جوانب جسدية. تتمثل أسئلة الدراسة في النظر إلى ما إذا کان القرآن الکريم قد وظف أجزاء الجسد توظيفا استعاريا، ثم إذا کان مثل هذا التوظيف متحققا في القرآن الکريم، فما الوظائف التي يصبو إلى تحقيقها. دراستنا هذه تهدف إلى رصد الاستعارات القرآنية التي وظفت أجزاء جسد الإنسان، وتکشف عن وظيفة تلک الاستعارات في ضوء وظيفتي الاستعارات: الوظيفة التأدبية والوظيفة المعرفية. ومن ثم، فإن الدراسة تسهم بإضافة مهمة للحقل العلمي تتمثل في کونها تطبيقا لهذه الأطروحة الجديدة على مستوى الأسلوب البلاغي للقرآن الکريم. أبرز النتائج التي تصل إليها الدراسة هي أن استعارات أجزاء جسد الإنسان شائعة التوظيف في القرآن الکريم، کما أن قراءة هذه الاستعارات بربطها بالوظيفة العضوية لکل جزء مستخدم بالاستعارة يمنحنا فهما أفضل للنص.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107294_44d8fa3d0db5dd532bbd862c28db524f.pdf
2020-04-01
89
103
10.21608/jssa.2020.107294
الاستعارة
البلاغة
القرآن الکريم
استعارة أجزاء جسد الإنسان
مشاري
عبد العزيز محمد الموسى
1
قسم اللغة العربية-جامعة الکويت- الکويت
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
The Melting Pot or the Salad Bowl?:A Bhabhian Reading of Yussef El Guindi's Pilgrims Musa and Sheri in the New World
تبحث هذه الورقة في ما إذا کان من الأفضل أن يکون لديک مجتمع غير متجانس قائم على التنوع ، حيث تحتفظ کل ثقافة بصفاتها المميزة الخاصة بها ، أو أن يکون لها بلد متجانس ، حيث تتخلى المجموعات العرقية عن تراثها للحصول على ثقافة واحدة مشترکة تحافظ على القومية. هوية البلد الذي يعيشون فيه. استکشاف بعض المشاکل التي يواجهها المهاجرون اليوم والإشارة إلى مفاهيم هومي بهابها للتقليد والتهجين والتناقض ، تتناول هذه الورقة تجربة المهاجرين من خلال منظور عربي في مسرحية يوسف الجندي Pilgrims Musa and Sheri in the New World (2012). علاوة على ذلک ، فإنه يلقي الضوء على نضال المهاجرين العرب لمواءمة ثقافتهم الشرقية الأصلية مع الثقافة الأمريکية المهيمنة ، ويتعامل مع توقعات الناس لبعضهم البعض ومن أنفسهم. علاوة على ذلک ، فإنه يستکشف ما إذا کانت عقبات لاري بارنا في التواصل بين الثقافات قد تعيق التفاعل بين الشخصيات المختلفة في هذه المسرحية. نظرًا لأن هذه الورقة تتعامل مع نماذج مختلفة من الاستيعاب ، وتحديداً نماذج البوتقة ووعاء السلطة للتکامل ، فإنها تستکشف النموذج الأکثر ملاءمة في التواصل بين الثقافات. إلى جانب ذلک ، يسأل عما إذا کان الحب بين الأعراق يمکنه التغلب على جميع الاختلافات الثقافية. کما أنه يبحث في ما إذا کان من الأفضل أن تکون لديک علاقة زوجية عقلانية وآمنة أو المغامرة والزواج المثير القائم على الحب. بالإضافة إلى ذلک ، فإنه يستکشف إلى أي مدى يمکن لصفاتنا الشخصية أن توحدنا معًا أکثر من الاختلافات الثقافية التي تفرقنا.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107295_f630d40dea75c2def29ffa35f4386d8f.pdf
2020-04-01
104
134
10.21608/jssa.2020.107295
التقليد
التهجين
التناقض
وعاء الذوبان
وعاء السلطة
التواصل بين الثقافات
العوائق
Reem
Ahmed El-Bradisy
1
Department of English Language and Literature, The Faculty of Women, Ain Shams University
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
نظرات متقاطعة ومتکاملة لصورة السادات
تتناول هذه الدراسة صورة السادات في مؤلفين فرنسيين يفصل بينهما ما يزيد على ثلاثين عامًا: " السادات فرعون مصر " بقلم تيري دي جاردان (1981) و"السادات" لروبارسوليه ، ( 2013)، حيث يعقد المؤلفان على التوازى مقارنة بين صورة السادات التي ظهر بها أمام معاصريه والتى تشکلت أيضا فى أذهانهم عنه.
يعتمد تحليل هذه الصورة على نظرية "باتريک شارودو" : الاستدلال علي ملامح المصداقية وسمات الشخصية لدى السياسيين کما تتجلي فى خطاباتهم، وتتلخص إشکالية البحث على مدى توافق الصورة المزدوجة للسادات مع تلک النظرية.
ومن خلال جمع الشهادات المختلفة عن شخصية السادات المستوحاة من تحليل ردود أفعاله فى مختلف مراحل حياته کقروى بسيط ، کزوج ورب أسرة ، ثم کضابط في الجيش المصري ، وسجين ، و نائب رئيس ثم رئيس ، تمکن المؤلفان من رسم صورة شبه کاملة لهذا القائد تبرز نقاط قوته وضعفه . ولکن يتميز عمل " روبار سوليه " عن "تيرى دى جاردان" برؤية أکثر شمولا، حيث أنه قام بتسليط الضوء على مدى تأثيرسياسة السادات فى النظام السياسي المصري الحالي.
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107296_409b53bdaadbd979bd2d7c059d7c0e6a.pdf
2020-04-01
135
169
10.21608/jssa.2020.107296
صورة السادات
ازدواجية الرؤية
المصداقية
سمات الشخصية
التصور المجتمعى فى الخطاب
مهجة
مصطفي عطيه حسنين
1
قسم اللغة الفرنسية- کلية الآداب- جامعة حلوان
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الشخصيات فى روايه: "نانا" للکاتب زولا و روايات"خفايا مسرح المنوعات"، "الجوالة" ،"ميتسو" للکاتبة کولت
بما ان العنصر الاهم للکاتب هو الشخصيه‘ لذا وجب علينا حسن التعمق فيه: الجانب الخارجى والنفسي او المعنوى‘ ادواره و وظائفه‘ وکذلک علاقته بالمحيطين به0 کما اننا نتابع حرکاته وتحرکاته والفاظه ولهجته0 ولکى نحسن وصف الشخصيه داخل الروايه يجب معرفه اسمها‘ وظيفتها‘ دورها‘ شغفها‘ مشاکلها‘ الخ000 کما اننا نتطرق الى کيفيه استخدام هذه الشخصيات للملابس والاکسسوارات و المستلزمات و المکياج0 بأختصار‘ کل والإجراءات والأحداث منذ العرض الأولى الى الخاتمه‘ أى من بدايه الى نهايه المسرحيه او الروايه‘ يجب ان تکون کل هذه العناصر مترابطين ومتکاملين؛ فهو من خلال الاکسسوارات و الديکور والملابس والمکياج تظهر جوانب سحرفى القصه المسرودة0 کما يوجد تنوع فى الشخصيات فهناک الابطال وهناک الادوار الثانويه0 وفى الروايات المذکورة: الکاتب زولا لم يترک اى تفاصيل تمر بدون ذکرها اثناء وصفه لبطلته نانا‘ من کل الجوانب الخارجيه والمعنويه0 بعکس الکاتبه کولت التى لم تهتم بالجمال الخارجى لشخصياتها بل أکتفت بأن تذکر لنا صفه مميزة لبطلاتها‘ بل هو الجانب الجسدى الذى يظل العنصر الجمالى الجاذب دائما لهذة الکاتبه
https://jssa.journals.ekb.eg/article_107297_6ea8755197b9b25f7e4dfd0c5c3f43e4.pdf
2020-04-01
170
195
10.21608/jssa.2020.107297
انوار
محمد عبد الحميد
1
قسم اللغة الفرنسية ، کلية التربية ، جامعة عين شمس
LEAD_AUTHOR