@article { author = {فوزى, مريم}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-31}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13228}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {العمل بالحديث الضعيف تطبيقات من سنن الترمذي}, abstract_ar = {فقد بين الترمذي عند کثير من الأحاديث التي ضعفها أن عليها عمل الفقهاء أو بعضهم. وهذا قد يشير في ظاهره إلى أن الفقهاء يأخذون ببعض الأحاديث الضعيفة. ولکن هذا ليس عامًّا؛ لأن بعض هذه الأحاديث الضعيفة تتقوى بالشواهد والمتابعات، فتصير حسنة أو صحيحة على حسب صحة هذه المتابعات أو الشواهد. ومما هو جدير بالذکر أن الحديث الضعيف کما قلت يتقوى إذا کان له شاهد أو متابع؛ أي إذا ورد المتن نفسه من طريق آخر، أو ورد معنى متنه في حديث آخر. وقد عُلِمَ أن «الحسن لغيره» هو حديث ضعيف رويت له متابعات أو شواهد فتقوى بها. ولکن بشرط أن يکون ضعفه سوء حفظ راويه الصدوق الأمين؛ لأن ذلک يدلنا على أنه قد حفظ هذا الحديث ولم يختل فيه ضبطه. ومن ذلک ما يرويه الترمذي من طريق شعبة، عن عاصم بن عبيد الله قال: سمعت عبد الله بن عامر بن ربيعة، عن أبيه أن امرأة من بني فزارة تزوجت على نعلين، فقال رسول الله r: أرضيت من نفسک ومالک بنعلين؟ قالت: نعم، قال: فأجاز. قال الترمذي: «وفي الباب عن عمر وأبي هريرة وعائشة وأبي حدرد»([1]) وعاصم ابن عبد الله ضعيف لسوء حفظه، وقد حسن له الترمذي هذا الحديث لمجيئه من غير وجه([2]). أو يکون الضعف في الحديث لإرسال، أو تدليس، أو جهالة بعض رجاله ومن هذا حديث: «إن حقًّا على المسلمين أن يغتسلوا يوم الجمعة، وليمس أحدهم من طيب أهله، فإن لم يجد فالماء له طيب». فقد روى الترمذي هذا الحديث([3]) عن راو موصوف بالتدليس، لکن لما تابعه غيره، وکان للمتن شواهد أخرى فقد حکم عليه بأنه حسن. وأما الضعيف، لفسق الراوي أو کذبه – فلا يؤثر فيه موافقة غيره له، إذا کان الآخر مثله؛ لقوة الضعف وتقاعد هذا الجابر عن أن يرفعه إلى درجة الحسن. والحق أن العلماء اختلفوا في العمل بالحديث الضعيف، سواء أکانت هناک شواهد أو متابعات، أو لم تکن هناک هذه المتابعات أو الشواهد، ويبقى الحديث ضعيفًا.  }, keywords_ar = {الحديث الضعيف,سنن الترمذى}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13228.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13228_0c2453fa8826105dd6cffe57aef65445.pdf} } @article { author = {حسن, سالم}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-20}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13231}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الإحالة ودورها في تماسک النص رواية (التبر) للکَوني نموذجا}, abstract_ar = {    لا شک أن التماسک النصي من أحدث النظريات التي طرحها الدرس اللساني في الوقت المعاصر، ومن اللغو أن أنْشُد في هذه الدراسة فاعلية وقوة أدوات التماسک النصي في نص کـ"رواية التبر" قد حاز قدرا مرموقا من النقاد ورواد الأدب عربا وعجما، وإنما مقصدي من الدراسة أن أقف على الکيفية والطريقة التي وظَّف بها الکَوني هذه الأدوات. وقد وقع اختياري لأداة واحدة من أدوات التماسک النصي، وهي الإحالة؛  إذ لا تسمح طبيعة هذه الدراسة الموجزة باستغراق کل أدوات التماسک النصي في الرواية موضوع الدراسة. وقد اتبعت في هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، مسترشدا بدلالة الإحصاء الشامل للبنية الإحالية في الرواية. وقد وضعت خطة للدراسة جاءت في مقدمة و تمهيد ودراسة تطبيقية فخاتمة تضم أهم نتائج البحث فقائمة للمصادر والمراجع. - التمهيد:  تناولت فيه  تعريفا موجزا بالکَوني ورواية "التبر" و استعراضا موجزا لمفهوم النص، ونحو النص. - الدراسة التطبيقية: الإحالة ودورها في تماسک رواية التبر، وفيه: • أولا: الإحالة الضميرية •  ثانيا: الإحالة الإشارية • ثالثا: الإحالة الموصولية *  ملاحظات وإحصاءات}, keywords_ar = {الإحالة,تماسک النص,رواية التبر}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13231.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13231_64766b118800b51605c0ee11565fc3cf.pdf} } @article { author = {أحمد, إيمان}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-13}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13235}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {عقلانية ابن رشد (ت: 595هـ)}, abstract_ar = {من خلال هذا البحث يتضح لنا أنه لم يکن غرض ابن رشد تجميع المعرفة بدون ضوابط، بل تحصيل الأمور الکلية حاذفًا الآراء التى تعد غير ضرورية فى حصول الکمال الإنسانى، مميزًا بين القوانين التى تعتبر ضرورية فى الکمال مثل القوانين التى تستعمل فى صناعة البرهان. يعتمد المنهج النقدى على القدرة التحليلية، والقدرة الجدلية، والرکون إلى أسلوب التهويل أو التشويش، وذلک بتکرار النقد الواحد على أکثر من صورة، وفى عدة أمکنة؛ لإظهار تهافتها بعد تشويشها، والاعتماد على المغالطة. ــ ومن هنا فلم يکن النقد کاشفًا فقط لأفکار ومذاهب تجمدت وتحجرت فِى عصور سابقة ومعاصرة لابن رشد، بل وکاشفة أيضًا لأوجه من العقلانية العميقة عند هذا الفليسوف، ومنيرة لکثير من الأفکار الموجهة والمبادئ المتحررة التى نسعى إلى امتلاکها فِى عصرنا، فالنقد إذن هو التنوير الذى يعنى فِى نهاية التحليل تحريرًا لکل ما يصنعه الإنسان وإخضاعه لقدرته، التى تتکشف جميعًا حول العقل بوصفه معيارًا ودليلًا مرشدًا.                                                            ــ أشهر حجة قدمت على عقلانيته هى دعوته المشهورة لفصل الشريعة عن الحکمة.                           ــ من الدلائل القوية التى کان يستدل بها على عقلانية أبى الوليد فى مجال المعرفة: قوله: بأن العلم هو علم بالماهية. ــ کان ابن رشد عقلانيًا؛ لأنه فيلسوف المتصل، سواء على مستوى الجوهر، أو على مستوى المقولات العرضية کالزمان والمکان والفعل. ــ من علامات عقلانية ابن رشد: البحث عن الأول فى کل شىء، على مستوى العلل والمقولات والمحرکات والعقول والمواد؛ لضمان نظامها والمبدأ العلىّ فيها.                                                ــ أهم إنجاز قام به ابن رشد فى نظرنا هو إرساء العقل النظرى فى قلب الشريعة.                                           ــ اهتم ابن رشد بالعقل اهتمامًا بالغًا، فقد قسم العقل إلى عقل عملى وعقل نظرى.                                                 ــ يشير ابن  رشد إلى وحدة العقلين قائلًا: "إن العلوم النظرية والصناعات العملية تنتمى لنفس الجنس الواحد، ولا يختلفان إلا بالشرف وبالتقديم والتأخير". ــ بفضل نظرية التأويل المجازى ألَّف ابن رشد بين اللغة والمضمون فى تأويل النصوص الدينية فى إطار البرهان العقلى.    ــ يعد ابن رشد صاحب أصرح اتجاه عقلى بدعوته إلى تحکيم العقل، باعتباره الدليل والحکم، وإعلاء کلمته فوق کل کلمة.}, keywords_ar = {العقلانية,ابن رشد}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13235.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13235_868ebb2f5435cb2daddbde6d2d1f32e5.pdf} } @article { author = {محمد, الفازة}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-17}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13239}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {استدعاء التراث في شعر الشاعر عَبْد ربِّه الغَنَّايْ}, abstract_ar = {إن الشاعر المعاصر الليبي عبد ربه الغناي، وتجاربه العلمية والاجتماعية، کان لها دور فعال في الشأن الليبي، فقد اتبع حرکة الحداثة الشعرية في بنية القصيدة، واستدعاء التراث في شعره.   وقد تتبعت في هذه الدراسة: أولا: التراث الديني في شعر عبد ربه الغناي. 1-    الآيات القرآنية. 2-    التعبيرات الدينية في شعر عبد ربه. ثانيا: التراث الشعري العربي في شعره. ثالثا: الأحداث التاريخية، والشخصيات المهمة في شعره.   لقد اهتم الشاعر عبد ربه الغناي بالتراث الديني والتاريخي والأدبي، الذي ترک بصماته في سجله مما يعکس ارتباطاً وثيقاً بوطنه وتراثه العربي.}, keywords_ar = {التراث,الشاعر عبد ربه الغَنَّايْ "}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13239.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13239_9cb377f0c79c43b2b3567278d5b71f1f.pdf} } @article { author = {عبد الصادق, إيهاب}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-33}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13242}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {السياق والتقعيد النحوي والتوجيه الإعرابي}, abstract_ar = {: في خاتمة هذا البحث نُجْمِل أهم ما أثبتناه آنفًا : من أشمل تعريفات السياق التعريف الذي أشار إليه ديفيد کريستال بقوله : (( وفي أوسع معنى لسياق الحال فإنه يشمل الخلفية غير اللغوية لنص أو کلام ما کاملة وبکل ما فيها ويشمل ذلک الموقف الحالي الذي يستخدم فيه النص أو الکلام ، ووعي المتکلم والسامع لما قيل قبلُ ، وأية معتقدات أو افتراضات سابقة خارجية)) . مکونات سياق الحال کثيرة ومتعددة ، منها ما هو لحظي ، ومنها ما هو دائم نسبيا . السياق ـــ بوجه عام ــ کما قال ابن قيم الجوزية : (( يرشد إلى تبيين المُجمل ، وتعيين المحتمل ، والقطع بعدم احتمال غير المراد ...وهذا من أعظم القرائن الدالة على مراد المتکلم ، فمن أهمله ، غلط في نظره ، وغالط في مناظرته)). علاقة اللغة بالمجتمع قوية جدا ، وأية محاولة لتفسير الظواهر اللغوية دون الرجوع إليه محاولة عبثية ، ولن تؤدي إلا إلى إجداب الدراسات اللغوية . غياب سياق الحال عن تقعيد القاعدة النحوية قد يؤدي إلى اضطرابها أحيانا ، مثلما لاحظنا مع : جموع القلة والکثرة ، وقاعدة : نفي النفي إثبات ، ونصب الظرف ، الوقوف على الأداة کلا ، وإهمال دلالات الأوزان الصرفية في سياقاتها الجديدة . التنبيه على أنه ما زالت دلالات الأوزان الصرفية ميدانا بکرا ، وخصبا ، وفي حاجة إلى کثير من الدراسات الدلالية . غياب سياق الحال عن التوجيه الإعرابي قد يفضي بنا إلى ((فوضى دلالية)) . غياب السياق وعدم اعتباره يؤدي إلى ((تفکک أوصال النص)) . إهمال السياق عند توجيه النصوص الشرعية قد يوقع في مأزق شرعي وعقيدي . التأکيد على الاتجاه العلمي الذي يقول : إن القاعدة يجب أن تؤخذ من العرف وعادة أصحاب اللغة . أهمية الرسومات والصور الفوتوغرافية التي ترسم مسرحا للحدث اللغوي عند شرح القواعد النحوية للناشئة .  }, keywords_ar = {السياق,التقعيد النحوى,التوجيه الإعرابي}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13242.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13242_1f60dc7ea6f7b016e65dba6b2ccabbe2.pdf} } @article { author = {اللواتي, طاهرة}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-35}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13244}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {جماليات البعد النفسي فى شعر السياسة الداخلية عند بدر شاکر السياب، وأمل دنقل، ومحمود درويش}, abstract_ar = {يعنى هذا البحث بدراسة البعد النفسى فى شعر "السياسة الداخلية" عند بدر شاکر السياب، وأمل دنقل، ومحمود درويش. وإذا کانت ثمة دراسات عن هؤلاء الشعراء الثلاثة فإنها لم تتناول (البعد النفسى) فى أشعارهم السياسية، من ثم جاءت عناية البحث بهذا البعد الذى لم يتناوله أحد من قبل؛ فضلاً عن أن هذا البحث معني بالوقوف البلاغى على صيغ بلاغية محددة ذات أبعاد نفسية فى إطار التوجه السياسى لهؤلاء الشعراء الثلاثة، وهى: "المبالغة التعويضية"، و"التفضيل البديعى (التضاد أو المطابقة)"، و"التعريض الموحى"، وجميعها صيغ ماثلة فى أشعارهم السياسية موضع الدراسة، وما على الباحث إلا أن يکشف عن أدوارها النفسية المؤثرة. وربما يعن سؤال عن اختلاف بيئات کل شاعر من هؤلاء الشعراء وبالتالى يختلف العطاء السياسى لکل بيئة. لکن إذا أدرکنا توحد الهموم الناشئة عن السياسات الحاکمة فى هذه البيئات فإننا نسلم بأن هذه الهموم رغم تمايزها فإنها تندرج تحت سقف واحد هو معاناة متشابهة للمواطن فى البيئات الثلاث، وهو ما دعا البحث إلى الکشف عنه وتوصيفه.}, keywords_ar = {البعد النفسى,شعر السياسة الداخلية,بدر شاکر السياب,وأمل دنقل- ومحمود درويش}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13244.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13244_40ef3217434730facaf9466deb7b6f8f.pdf} } @article { author = {عبد العزيز, محمد}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-16}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13245}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {جهالة الرواة أسبابها، أقسامها، أثرها في قبول الروايات وردها دراسة تطبيقية على الرواة المجهولين في کتاب المحلى بالآثار لابن حزم}, abstract_ar = {يعد ابن حزم عالمًا موسوعيًا فذًا لم تجد الأمة بکثير من مثله، فقد نبغ  رحمه  الله في کثير من العلوم والفنون التي تنوعت ما بين الآداب والفلسفة والمنطق، وعلوم الشريعة من الحديث والفقه، وقد کان - رحمه الله - من مشاهير علماء الإسلام في الفقه والحديث، ومن الذين کان لهم باع کبير، وعلم غزير في هذا المجال، فقد أکثر من الـتآليف، والتصانيف التي تخدم علوم الشريعة الإسلامية. ومن هذه المؤلفات ذلک السفر المشهور "المحلى بالآثار"، والذي صنفه ابن حزم اختصارًا لکتاب "المجلى على الکتب الفقهية"، وجمع فيه کل أبواب الفقه الإسلامي، على المذهب الظاهري الذي تمذهب به. لقد کان لابن حزم آراؤه الفقهية الجريئة التي أهلته ليکون فقيهًا من الفقهاء، فقد يوافق  علماء المذاهب الأخرى، وقد يخالفهم فيها، فعد بذلک مجتهدًا من المجتهدين، حيث بدأ دراسة علوم الشريعة بدارسة علم الحديث أولًا، ثم انتقل لدراسة علم الفقه،  وقد کان لسعة علمه في الحديث والفقه الأثر الکبير في استنباط الأدلة الفقهية على المسألة التي يقوم بعرضها، فهو يتعرض لدراسة الدليل ووجه دلالته، من القرآن والسنة، ثم يبين علل الأحاديث والآثار التي يستدل بها ، ثم يستعرض أدلة المخالفين ويفند أدلتهم.  ومن منهجه في إبطال أقوال مخالفيه من الفقهاء أن يعرض أدلتهم من الأحاديث والآثار ثم يبين ضعفها أو عدم حجيتها لعلل مختلفة، إما بسبب ضعف في أحد راوة الإسناد، وإما بسبب علة أخرى قادحة في اتصال السند کالانقطاع، أو الإرسال أو غيرها ، وقد استدل رحمه الله بکثير من الأحاديث، أعل بعضًا منها بسبب جهالة راوٍ فيها أو عدد من الرواة، أو بعلل أخرى، وقد رأيت أن تجهيل ابن حزم لبعض من رواة الأحاديث يحتاج إلى نظر، ومن ثَمَّ النظر في صحة هذه الروايات التي أُعِلَّتْ بسبب الجهالة، فکانت فکرة البحث، وهي دراسة هذه الروايات التي جهل ابن حزم رواتها في کتاب "المحلى بالآثار"، وبيان الصواب أو الخطأ فيما ذهب إليه، ثم تناولت دراسة لبعض المسائل الفقهية التي لها علاقة بالدليل الذي أعله ابن حزم من السنة بسبب جهالة أحد رواة الإسناد أو أکثر. وسوف تبين هذه الدراسة الکثير مما أثير عن الزعم السائد أن ابن حزم جهل رواة مشهورين وأعل مروياتهم بسبب ذلک.}, keywords_ar = {جهالة الرواة,الرواة المجهولين,کتاب المحلى بالآثار لابن حزم}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13245.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13245_ab05b4652a2843eaf23bfcc60ec43c5c.pdf} } @article { author = {السيد, شرين}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-25}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13247}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {ما جاء على (فَعِيل) و(فـُعْلَان) في کلمات سورة الصافات}, abstract_ar = {من أهم النتائج التي توصل إليها هذا البحث ما يلي : 1- ورت صيغة (فَعِيل) محتملة لِأنْ تکون صفة مشبهة أو صيغة مبالغة في ثلاث کلمات في سورة الصافات ، وهي : (الْأَلِيم) ، و(الْحَلِيم) ، و(الْقَرِين) ، ورجح البحث أن تکون هذه الکلمات من باب الصفة المشبهة ، وذلک لأمرين ، هما : * أن صيغة (فَعِيل) نادرة الاستعمال في الدلالة على المبالغة ، فقد صرَّح بذلک سيبويه ، ولم يذکرها ابن فارس في أوزان صيغة المبالغة ، أما القوشجي فقد ذکر صيغة (فَعِيل) في أوزان الصفة المشبهة ، ووافقه الرضي ، والدکتور شوقي ضيف .}, keywords_ar = {فعيل,فعلان,سورة الصافات}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13247.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13247_98e58a964c06a29d0e4c3f9a736c3e15.pdf} } @article { author = {مصطفى, فايزة}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-17}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13249}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الکفاءة وأثرها فى التفريق بين الزوجين}, abstract_ar = {من خلال ماتقدم نقول لمن يفتي أو يقضي بفسخ الزواج من دون سبب إلا معرة النسب : إن هذا مع ما فيه من إحياء لسنة الجاهلية ، ومخالفة فيه إعانة للظالم ومکافأة له ، بدلاً من تعزيره والأخذ على يده .  فالمعيِّر بالنسب ظالم جاهل ، فکيف يُعان على ظلمه وجهله ، ويعاقب بسببه المظلوم الذي لا ذنب له  وهما الزوجان . فالکفاءة بين الزوجين لها دعامتان هما :الدين والخلق: قد يکون في المرأة أو في الرجل بعض تدين لکن نقصه في الخلق والمروءة لا يؤهله لصلاحية الفطرة إنجابا وتربية}, keywords_ar = {الکفاءة,التفريق بين الزوجين}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13249.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13249_a3c078666c58f788de1edfd36900641d.pdf} } @article { author = {الدسوقى, نهى}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-29}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13250}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {نوعية الحياة لدى عينة من طلاب الجامعة المصابين بمتلازمة الميتابوليزم والأسوياء}, abstract_ar = {الاهداف:أجريت هذة الدراسة للتعرف على دلالة الفروق فى نوعية الحياة لدى عينة من طلاب الجامعات المصرية من الجنسين ممن يتصفون بأنهم مصابين بمتلازمة الميتابوليزم .المنهج:تکونت عينة الدراسة من 60 مفحوصا (30 مصاب بمتلازمة الميتابوليزم،30 أسوياء)وتضمنت أدوات الدراسة :اختبار نوعية الحياة،قائمة الحالة الفسيولوجية لمتلازمة الميتابوليزم.النتائج :أسفرت نتائج الدراسة عن أن توجد فروق بين متوسطات درجات الافراد المصابين بمتلازمة الأيض والأفراد العاديين في اختبار نوعية الحياة و توجد علاقة ارتباطيه بين درجات اختبار نوعية الحياة وزملة الايض لدى عينة من الأفراد المصابين بزملة الأيض.}, keywords_ar = {نوعية الحياة – متلازمة الميتابوليزم}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13250.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13250_2bee6078187753b9450a36b1d19824b2.pdf} } @article { author = {عبد الجواد, حنان}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-15}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13251}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {السياسة البريطانية تجاه مصر و السودان فى البرلمان البريطانى 1882 – 1899 م}, abstract_ar = {أطلقت السياسة البريطانية طوال الإحتلال البريطانى لمصر والسودان أکذوبة الإستعمار المصرى للسودان بين السوادنيين ، لفصل الروابط القومية والوطنية بين الشعبين، وتستأثر بالسودان , و عند تعيين اللورد کرومر المعتمد البريطانى فى مصر 16 سبتمبر 1883 ،کانمن أهم نتائج تعيينه تغيير سياسة بريطانيا بأنها تدخلت تدخلاً مباشرة فى أمور السودان , ونصحت بريطانيا محمد شريف باشا رئيس الوزارة المصرية بإخلاء السودان وجعل حدود مصرتنتهى عند السودان أو وادى حلفا بالتحديد. أما موقف مصر من هذا الحادث فهو تمسکها بمبدأ الوحدة السياسية لوادى النيل وبحقوقها فى السودان،کما حصلت الحکومة البريطانية على موافقة البرلمان البريطانى على التنازل لمصر عن مبلغ 798.802 جنيها، قيمة ما کانت قد اقترضته مصر منها عند تقرير مبدأ استرجاع السودان، واعتبرت إنجلترا المبلغ نصيب مصر في عملية فتح السودان.}, keywords_ar = {السياسة البريطانية,تجاه مصر والسودان,البرلمان البريطانى}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13251.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13251_5babc81edc2fc2b6af4bc625df477dad.pdf} } @article { author = {إبراهيم, أميرة}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-21}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13252}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {نهر النيل وأثره فى بداية تطور علوم الفلک والتقويم}, abstract_ar = {    کان لنهر النيل تأثير عظيم فى فکر المصرى القديم وتطور علومه ومهاراته، ففى مجتمع زراعى کالمجتمع المصرى القديم من الطبيعى أن يکون أهم حدث فى الحياه هو فيضان النيل الذى يعتمد عليه ازدهار البلاد بأکملها؛ لذا فقد حرص المصرى القديم منذ أقدم العصور على ضبط ومعرفة مواعيد الفيضان، مما أدى إلى تطلعه إلى السماء والنظر فى النجوم باستمرار، فقسم السنة طبقًا لدورة فيضان النيل، وجعل من الفيضان بداية لعامه، ومن ثم کان لنهر النيل وفيضانه دور فاعل فى معرفة المصرى القديم لعلم الفلک وتطوره.    ولعل من أبرز ما توصل إليه المصرى القديم فى علم الفلک هو معرفته واستخدامه للتقويم النجمى الشمسى، ومن ثم اختلف عن غيره من الشعوب المعاصرة له التى استخدمت التقويم القمرى ولم تعرف غيره، حيث لاحظ المصرى أن أول بشائر الفيضان تأتى حين تتلون المياه باللون البنى عند رأس الدلتا، وتصادف ذلک مع ظهور نجم الشعرى اليمانية فى السماء، فحسب ما بين کل ظهور وآخر لهذا النجم، فوجدها ثلثمائة وخمسة وستين يومًا –عدد أيام السنة– قسمها إلى اثنى عشر شهرًا لکل شهر ثلاثون يومًا، أضيف إليها خمسة أيام اعتبرت أعيادًا. وقسم الشهر إلى ثلاث مدد لکل مدة عشرة أيام عرفت فى النصوص المتأخرة بـ "الأول"، "الأوسط"، "الآخر"، فتکونت السنة من ستة وثلاثين أسبوعًا أو عقدًا، فکان بذلک أول من عرف عدد أيام السنة وکذلک الشهور.     ثمة إنجاز آخر يعود الفضل فيه إلى المصرى القديم هو أنه أول من قام بتقسيم اليوم إلى أربع وعشرين ساعة أثنتا عشرة ساعة للنهار وأثنتا عشرة للليل.    ومن ثم فالتقويم الذى يستخدمه عالمنا المعاصر اليوم إنما هو التقويم المصرى القديم الذى عرفته مصر منذ أقدم العصور، فقد أعطى النيل التقويم لمصر وأعطته مصر للعالم.}, keywords_ar = {}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13252.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13252_d6ffc27d1ce991319ffe8acd0db172e0.pdf} } @article { author = {أبو بکر, هدى}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-27}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13253}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الإبادة الجماعية البوروندية عاميّ 1972/1993 بين الإنکار والاعتراف}, abstract_ar = {عانت بوروندي لفترات طويلة من الاضطرابات السياسية والاجتماعية والتي وصلت حد الإبادة الجماعية لجزء من شعبها عام 1972 والمعروف بعام الرعب بين السکان والذي تمخض عنه القضاء على النخب المثقفة من الهوتو على أيدي الحکومة التوتسية. ولم تهدف تلک السياسة إلى قتل الهوتو فقط بل منع الأحياء منهم من حق التوظيف والملکية والتعليم، أو حتى فرص تحسين المعيشة. وکانت قوات الجيش البوروندي الجناة الرئيسيين، مما يعني أن الإبادة الجماعية ارتکبت من قبل الدولة والعسکريين. ليس هذا فقط بل تعرضت البلاد لموجة أخرى من أعمال العنف عام 1993 والتي تمخض عنها إبادة الهوتو للأقلية التوتسي . والملفت للنظر أن منظمة الأمم المتحدة اعترفت بالجرائم التي وقعت في بوروندي عام 1993 واعتبرتها أعمال إبادة جماعية عکس أحداث عام 1972.}, keywords_ar = {الإبادة الجماعية البوروندية,عاميّ 1972/1993- الإنکار والاعتراف}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13253.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13253_2ece21c8387d25169a4b203d475cdc42.pdf} } @article { author = {عبد السلام, انتصار}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-15}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13255}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {المشاهدة والمعاصرة فى التدوين التاريخى عند لسان الدين بن الخطيب (713 هـ / 1313م - 776هـ/ 1374م)}, abstract_ar = {أثبتت الدراسة أن المشاهدة والمعاصرة، من المصادر التى أمدت ابن الخطيب، بمادة حسنة من الأخبار والأحداث والمشاهد. لهذا فإن ابن الخطيب يعتبر شاهد عصره فى الکثير من الأحداث التى يسجلها من واقع ما شاهد، بل من واقع ما شارک به وعاصره، ويتجلى ذلک فى حديثه عن شيوخه الذين تتلمذ عليهم، وعاين أحوالهم. أثبتت الدراسة أن المادة التاريخية التى اعتمد عليها ابن الخطيب من واقع المشاهدة والمعاينة، جاءت مصطبغة بأحاسيسه وآرائه تجاه الحدث الذى يسجله، أو تجاه الشخصية التى يترجم لها. فعند ترجمته للسلطان محمد الخامس "الغنى بالله" - سلطانه الملازم له - يثنى عليه ويصفه بأحسن الصفات، وعلى الجانب الآخر، نجد حديثه عن السلطان محمد بن إسماعيل بن فرج وهو الذى جرت لابن الخطيب محنة قاسية على يديه، حيث اصطبغت لغة ابن الخطيب، بمشاعر البغض والکراهية الشديدة لهذا السلطان. أثبتت الدراسة تنوع موارد ابن الخطيب فى کتاباته التاريخية، والتى تمثلت فى العيان والمشاهدة، حيث تهيأ لابن الخطيب بحکم عمله فى البلاط الغرناطى، فرصة کبيرة للحصول على المعلومات من منابعها الأصلية، الأمر الذى أضفى على علمه التاريخى ثقة ومصداقية، جعلته من أهم المصادر التى تؤرخ لبنى نصر فى هذه الفترة. إن المعاينة تدل على منهج سليم من مناهج کتابة التاريخ، فالمؤرخ لا يکتفى بالسؤال والاستخبار فقط، بل يعاين ويشاهد المشاهد والآثار والمواقع على أرضها الأصلية - وهو ما فعله ابن الخطيب من تفقد للأماکن - حيث تمتزج هنا المعاينة بالمعرفة، فتتکون من ذلک الحقيقة التاريخية التى ينشدها المؤرخ. وأخيراً فإنه يجب الحذر بشأن کتابات المؤرخين المعاصرين للأحداث، لأن لها عيوبا جسيمة بالرغم من مميزاتها، فقد تکون ستاراً يمنع المؤرخ من قول الحقيقة، ويغض بصره عن رؤية الأمور على وجهها الصحيح، تبعاً لاعتبارات تتصل بالتقرب إلى الحکام، ومصانعتهم، والخوف منهم، وتبعد المؤرخ عن العدالة، وتسکت لسانه عن النقد النزيه، والحکم الصحيح على الأشياء، حرصا منه على التقرب من ولاة الأمور.}, keywords_ar = {المشاهدة والمعاصرة,التدوين التاريخى,لسان الدين بن الخطيب,(713 هـ / 1313م,776هـ/ 1374م)}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13255.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13255_ab170781858341ad9044aba4e9b4c778.pdf} } @article { author = {السيد, السيد}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-15}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13258}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {المقابر الصخرية بدير ريفا فى الإقليم الحادى عشر من أقاليم مصر العليا دراسة تاريخية وأثرية}, abstract_ar = {يضم الموقع الحالي الشُطب عاصمة الإقليم الحادي عشر العديد من المناطق الأثرية المنتشرة على الضفة الشرقية لنهر النيل، وسوف يتناول هذا البحث دراسة أهم الآثار التي تم الکشف عنها في المناطق حسب ترتيبها الجغرافي من الشمال إلى الجنوب حيث توجد عدة مدن تابعة للإقليم الحادي عشر لها أهمية أثرية مثل دير ريفا. تعتبر دير ريفا امتداداً لجبانة جبل أسيوط الغربي وعلى ارتفاع 150م تقريباً من سطح الارض يوجد العديد من المقابر الصخرية المنحوتة في الجبل منها المعروف بالاسم ومنها الغير معروفة وعددها سبع مقابر کبيرة جميلة الصنع من عصر الدولتين الوسطى والحديثة بالإضافة إلى عدد من المقابر الصغيرة في السهل تحت التل تقع مقابر لصغار الموظفين والعامة من الشعب کما هو الحال بمنطقة دير الجبراوى الأثرية وغيرها من الجبانات الأثرية المعروفة، هذا بالإضافة إلى منازل الروح الفخارية المشکلة من الطين والتي وجدت فوق المقابر وليس بداخلها کما هو سائد وهي منازل شيدت کبديل الأرواح الخاصة بأصحاب المقابر}, keywords_ar = {المقابر الصخرية,دير ريفا فى الإقليم الحادى عشر}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13258.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13258_622aa0f645090567e5088442261e0d0b.pdf} } @article { author = {محمد, وفاء}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-19}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13259}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {ثورة التطهير الشاملة ضد الوجود الإيطالي في ليبيا مايو – أغسطس 1915م}, abstract_ar = {اتضح لنا من خلال هذا البحث أن المجاهدين لبوا نداء الوطن إثر سماعهم بهزيمة القوات الإيطالية في معرکة القرضابية لتکون حافزاً ومشجعاً لهم من أجل الضغط على قوات الإيطاليين المهزومة وحصرها في بعض المناطق وتکثيف الجهود الوطنية لتکوين ثورة عارمة تشمل جميع أجزاء البلاد، للضغط على قوات الاحتلال وتحقيق الاستقلال. وبذلک استطاع المجاهدون إحراز العديد من الانتصارات على الحاميات الإيطالية في منطقة شرق طرابلس، حيث استطاعوا حصار القوات الإيطالية وقطع الإمداد والتموين والذخيرة عنهم، الأمر الذي أجبر هذه الحاميات على الانسحاب نحو الداخل. ولم تکن أحوال الإيطاليين في الجبل الغربي بأحسن حال من مناطق شرق طرابلس، حيث تولى زمام الأمور في الجبل وقيادة المجاهدين شخصية مهمة متمثلة في خليفة بن عسکر الذي تمکن من جمع عدد کبير من المجاهدين تحت قيادته وقاموا بمهاجمة الطليان في معارک طاحنة استطاعوا في بعضها الانتصار عليهم ومحاصرتهم وفي بعضها الآخر استمروا حتى استسلام الإيطاليين والانصياع لشروطهم وتحقيق مطالب المجاهدين في تحرير أراضيهم. لذلک اضطرت القوات الإيطالية للانسحاب من الجبل الغربي متجهة نحو طرابلس الغرب لتبدأ مرحلة جديدة من المقاومة أجبرت الإيطاليين على ترک مواقعهم في مناطق غرب طرابلس بعد تدمير الکثير من معداتهم العسکرية وحصرهم في مدينتي طرابلس والخمس، مما يدل على وحدة الصف الوطني وإيمان المجاهدين بنصرة قضيتهم وتحرير بلادهم.}, keywords_ar = {ثورة التطهير الشاملة,الوجود الايطالى بليبيا,مايو,أغسطس 1915م}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13259.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13259_4237f69922dc32afd11941e5ee6e855e.pdf} } @article { author = {مختار, مختار}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-12}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13260}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الإدارة الأجنبية في ليبيا في الفترة من 1943 إلى 1951}, abstract_ar = {      بعد انتهاء معرکة العلمين عام 1942 والتي تعد من المعارک الفاصلة في الحرب العالمية الثانية، التي انهزم على أثرها الجيش الألماني بقيادة (رومل) وتمکن الجيش الثامن البريطاني من دخول برقة في الثامن من نوفمبر 1942 وطرابلس في 23 يناير 1943، واحتل الفرنسيون فزان بقيادة الجنرال (لوکليرک) في نفس العام، وبذلک طويت صفحة الأحتلال الايطالي في ليبيا، وبدأت حقبة استعمارية جديدة سميت بالإدارة الأجنبية في ليبيا، قسمت ليبيا على أثرها إلي ثلاثة أقاليم، فاحتلت بريطانيا برقة وطرابلس، بينما احتلت فرنسا فزان، وبقيت هذه الإدارة حتي اعلان استقلال ليبيا في 24 ديسمبر 1951 .}, keywords_ar = {الإدارة الأجنبية,ليبيا,(1943,1952)}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13260.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13260_39bfcb3ea727002737b2ee99e161eb3e.pdf} } @article { author = {على أبو سدرية, خديجة}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-22}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13264}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الزاوية الطرقية في المغرب الأدنى بين القرنين (7 – 9هـ / 13 – 15م)}, abstract_ar = {تتمثل خلاصة هذا البحث المصغر في النقاط المحددة التالية: 1)  إن تنوع الآراء والأفکار الصوفية أدى إلى تکاثر مشائخ الصوفية، وأصبح لکل منهم أوراده وأذکاره الخاصة به، وهذا الاختلاف بينهم أدى إلى تعدد الطرق الصوفية، والذي بدوره ساعد على ظهور الزاوية الطرقية. 2)  إن الزاوية الطرقية تعد من أهم أنواع الزوايا وذلک لأنها ساهمت مساهمة کبيرة في نشر الإسلام أولا والتعليم الطرقي ثانيا والذي بدوره جعل العلم في متناول الطلبة والمريدين بمختلف أجناسهم سواء مغاربة أو أفارقة، حيث نلاحظ مثلا الدور الذي لعبته الزاوية القادرية في نشر الإسلام في أفريقيا، وأنحاء شاسعة من العالم الإسلامي. 3)  کانت الزاوية الطرقية أکثر الزوايا تنظيما وتقنينا، حيث کان للزاوية إطاراتها وبرنامجها الديني والتعليمي المنظم، ونستطيع القول إنها أسهمت بدور کبير في تأطير العملية الصوفية أو التصوف في حد ذاته، وجعلته منظما وعلما ذا أهمية. 4)  إن الزاوية الطرقية حافظت على حيويتها واستمراريتها، نتيجة لاعتمادها على طريقة بعينها، ونظام صوفي معين، ربما يختلف عن أنظمة الزوايا الصوفية الأخرى، فهي إذا أکثر الزوايا إفادة ونظاما، ولذا استمر حتى وقتنا الحالي.  }, keywords_ar = {الزاوية الطرقية- المغرب الأدنى,- بين القرنين (7 – 9هـ / 13 – 15م)}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13264.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13264_ad38d9d34c8ff2eaee39c9b33255a29a.pdf} } @article { author = {محمد, سمر}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-18}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13269}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مواقع ومناطق آثرية بالإقليم الثالث عشر ( حقا عنچ ) بمصرالسفلى}, abstract_ar = {}, keywords_ar = {مواقع ومناطق آثرية,الإقليم الثالث عشر,( حقا عنچ ),مصرالسفلى}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13269.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13269_45fad7d148b6a5b92346c612b653b5fb.pdf} } @article { author = {مغاورى, محمد}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-30}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13271}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {العوامل المؤثرة فى مفهوم التاريخ عند ابن تغري بردي}, abstract_ar = {تعددت العوامل التى شکلت فکر ابن تغري بردي مابين احوال سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية ,وقد تأثر ابن تغرى بردى بکل هذة الاحوال وخاصة الاحوال الثقافية من حيث أهتمام السلاطين بمؤرخى العصر, واهتماهم بأنشاء المدارس , کما کان لطبقته الاجتماعية التى نشأ بها أکبر الاثر فى فکره ؛ فقد تتلمذ على أيدى أکبر فقهاء وشيوخ عصره , کما کان قريب الصلة من الأمراء والسلاطين وکبار موظفى الدولة بحکم صلة القرابة والصداقة التى کانت تربطه بهم ؛فجاءت رواياته التاريخية تتسم بالدقة بفضل قربه من الأحداث وشهادته عليها فى بعض الاحيان ,کما کان مهتماً بالالمام بمختلف العلوم , وقد تيسرت له حياة رغدة ورثها عن أبيه , فلم يشغل تفکيره بالدخول فى صراعات على الوظائف , بل تفرغ للتحصيل والتأليف.  }, keywords_ar = {العوامل المؤثرة,مفهوم التاريخ,ابن تغري بردي}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13271.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13271_e1481c251fafe6f176ea043c2d8a7931.pdf} } @article { author = {رضوان, هند}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-24}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13273}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تطور التعليم العام قبل الجامعي بمحافظة المنوفية خلال الفترة (91/1992- 2011/2012م)}, abstract_ar = {يعد التعليم حقا مشروعا لکل إنسان وواجبا ملزما على الدولة أتاحته لمواطنيها، ومن هذا المنطلق تأتى الخدمة التعليمية ضمن مجموعة الخدمات الواقعة تحت سيادة الدولة  إشرافا وإدارة، ومن تحت عباءة هذه الخدمة التعليمية تخرج الکوادر المتعلمة، لمباشرة الأنشطة الحياتية، على کل المحاور الاقتصادية والاجتماعية، وهى تجاوب حاجة العصر ([1]).           صدر القانون 211 لسنة 1953 والذي بموجبه  تم تقسيم مراحل التعليم العام قبل الجامعي في مصر إلى مرحلة التعليم الأساسي متداخلة ما بين الابتدائى والاعدادي، وثلاث سنوات لمرحلة التعليم الثانوي واستمر على مدى أربع سنوات .ثم لم يلبث أن انفصل التعليم الإعدادي عن الابتدائى، وأخذ شکله الحالي بصدور القانون رقم 55 لسنة 1957، الذي جعل مدة الدراسة الإعدادية ثلاث سنوات تلي ست سنوات في التعليم الإبتدائى*، وأصبح سلم التعليم الذي مازال قائما هو 6-3-3. کما صدرت قوانين خاصة بالتعليم الفني بمستوييه الإعدادي والثانوي ثم ألغى التعليم الفني في المستوى الإعدادي منذ سنة 1962.وأخيرا صدر القانون رقم 68 لسنة 1968 فأوضح معالم کل مرحلة من مراحل التعليم العام وهى ست سنوات إبتدائى، ثلاث سنوات إعدادي عام، ثلاث سنوات ثانوي، وينقسم المستوى الثانوي إلى ثانوي عام، ثانوي فني  }, keywords_ar = {}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13273.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13273_0b5959337ee8c8b843493d2c18a68e0c.pdf} } @article { author = {مفتاح, العمارى}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {397-476}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13274}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مشاريع التنمية الزراعية في إقليم سهل الجفارة بليبيا بين المستهدف والواقع ((دراسة في جغرافية الزراعة))}, abstract_ar = {يعد إقليم سهل الجفارة من أهم المناطق الزراعية في الدولة الليبية، نظراً لعدة أسباب منها: قرب التجمعات السکنية، وترکز أغلب السکان في هذا النطاق، بالإضافة لغزارة الأمطار )مقارنة ببقية الأقاليم الأخرى) خاصة الجنوبية منها. ولقد شهد هذا الإقليم استيطاناً زراعياً منذ الاحتلال الروماني، ولعل العديد من الشواهد لاتزال موجودة إلى وقتنا الحاضر، مثل: الخزانات الموجودة على مجاري الأودية، والصوامع التي تزال شواهدها بالقرب من مدينة تاجوراء، والسواني، التي استغلت في تخزين الغلال الزراعية, وحاولت الدولة الليبية مند بداية عمليات التنمية في مطلع الستينيات إنشاء العديد من المشاريع الزراعية في مختلف أرجاء البلاد من أجل تحقيق الاکتفاء الذاتي من الغذاء، وتوفير فرص عمل لآلاف العاملين, وأنفقت المبالغ الطائلة لتحقيق تلک الأهداف, ولکن لوحظ في السنوات الأخيرة العديد من المظاهر التي تعکس تدهور التنمية الزراعية في إقليم سهل الجفارة، منها تدهور حالة العديد من المشاريع، وتوقفها عن الإنتاج، وفي بعض الحالات تحولت بالکامل الى قرى سکنية، وانخفاض منسوب المياه الجوفية، وتدهور الغطاء النباتي، وانحسار مساحة الغابات، وزحف الرمال, ومن ثم کانت محط اهتمام الباحث، وسبباً في اختياره کموضوع بحث, محاولاً تسليط الضوء على أهم المشاريع الزراعية في الإقليم ومقارنة وضعها الحالي بالمستهدف من إنشائها }, keywords_ar = {مشاريع التنمية الزراعية,إقليم سهل الجفارة,ليبيا,المستهدف والواقع}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13274.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13274_bff5dc078819264c027a76071a515baf.pdf} } @article { author = {عبد الجليل, عذراء}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-40}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13275}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مراحل النمو العمراني واتجاهاته في مدينة الرمادي}, abstract_ar = {تعد المدينة حقيقة مادية مرئية، من حيث الکثافة السکانية والکتلة البنائية والبعد التاريخي والبنية الإدارية، وهي ثمرة لتطور تاريخي، قد نشأ تلقائيًّا أو بمطلب ذاتي، أدت بالنتيجة إلى قيام مراکز عمرانية، فالمدينة إذا تولد وتنمو وتزدهر، متأثرة بعوامل طبيعية وبشرية ، فالعوامل الطبيعية تحاول فرض نفسها على المدينة، والإنسان يتجه إلى تکييف نفسه ومدينته لهذه العوامل، واندماج هذه العوامل يعطي للمدينة شکلها الهندسي ووظيفتها ومظهرها الخارجي. کما تعد دراسة البعد التاريخى أحد المفاتيح المهمة لفهم الواقع الحالي، حيث يصعب فهم شخصية المکان وتحليل صورته الحالية ، فالماضى مفتاح لدراسة الحاضر، فهو يلقي الضوء على البنى العمرانية ويجيب على کثير من الأسئلة الخاصة بتفاعلاتها وبنيتها وتوسعاتها.       ترقى مدينة الرمادي إلى عهود موغلة القدم ترجع إلى عصور ما قبل الإسلام وبالتحديد القرون الميلادية الأولى ، ولقد نمت الکتلة العمرانية للمدينة وتطورت مساحتها العمرانية من 24.3 فدانًا عام 1940م إلى 4795.7 هکتارًا عام 2013م وقد مرت هذه المساحة بقفزات من التطور والاتساع حيث  استمر النمو العمراني بالمدينة ضعيفًا خلال المراحل الثلاث الأولى ثم قفز النمو خلال المرحلتين الأخيرتين منذ السبعينيات حتى الآن.           استحوذت الاتجاهات الشرقية والغربية بالمدينة على النصيب الأکبر من النمو العمراني نظرًا لمجموعة من المحفزات التي حفزت النمو بهذه الاتجاهات مثل الطرق السريعة والاستخدامات المختلفة الخدمية والتجارية وغيرها ، کما وقفت السکک الحديدية والمقابر کعائق للنمو بالاتجاهات الجنوبية، ووقف نهر الفرات لسنوات عائقًا للنمو العمراني بالاتجاهات الشمالية بالإضافة الى الأراضي الزراعية.         خسرت الأراضي الزراعية 20168 هکتارًا من الأراضي الزراعية الخصبة والسهلية بجانب نهر الفرات، والتي بلغت نسبتها 45% من مساحة النمو العمراني بالمدينة، بينما النسبة الباقية کانت باتجاه الأراضي الصحراوية بالمدينة.}, keywords_ar = {مراحل النمو العمراني واتجاهاته,مدينة الرمادي}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13275.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13275_d73b28840d96f43f3f8223b6c5971848.pdf} } @article { author = {عبد الوهاب, حمدى}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {16}, number = {5}, pages = {1-24}, year = {2015}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2015.13277}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {اثر الاحتلال الإسرائيلي على النمو العمراني والبنية التحتية للطرق في قطاع غزة}, abstract_ar = {     تناول البحث أثر الاحتلال الإسرائيلي على النمو العمراني والبنية التحتية للطرق في قطاع غزة، حيث شهدت منطقة الدراسة خلال العقود المُنصرِمة تغيراتٍ جغرافيةً واضحةً على کتلتها العمرانية وبنيتها التحتية، ظلت خلالها عرضة للاستهداف الإسرائيلي بشتى السبل، کان من أبرزها التدمير الواسع الناتج عن الاعتداءات المتکررة عليها، فقد بلغت قيمة الخسائر خلال الحروب الثلاثة الأخيرة (4094) مليون دولار فقط، إذ تم تدمير نحو (90,000) وحدة سکنية، منها (15,000) وحدة دُمِّرت تدميراً کاملاً، عدا عن مئات من المنشآت العمرانية سواء منشآت اقتصادية أو خدمية، طالت أيضاً مرافق البنى التحتية، في ظل حصار اقتصادي خانق قيدت فيه الحرکة على الطرق والمنافذ الحدودية، ما أفقد المساعدات الدولية قيمتها لتنمية البنى التحتية وکأنها لم تکن، وذلک لتحقيق أهداف سياسية يکمن في طياتها ترکيع الشعب الفلسطيني، وإضعاف قدرته على الصمود.}, keywords_ar = {الاحتلال الإسرائيلي,النمو العمراني والبنية التحتية,الطرق في قطاع غزة}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13277.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_13277_e20ae3a7a71a042b7a53c5771516b0f0.pdf} }