@article { author = {حسن سالم الحـداد, عبد السـلام}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-33}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12054}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {محـددات الزحف العمراني على المناطق الأثرية في إقليم الجبل الأخضر - ليبيا}, abstract_ar = {يُعـد التراث الأثري أحد الرموز الأساسية لتطور الإنسان عبر التاريخ ويعبر عن القدرات التي وصل إليها الإنسان في التغلب على بيئته المحيطة, والتراث يعني توريث حضارات السلف للخلف ولا يقتصر ذلک على اللغة أو الأدب والفکر فقط؛ بل يشمل جميع العناصر المادية والوجدانية للمجتمع من عمران وفکر وفلسفة ودين وعلم وفن، کما يبرز تفاعل، وتتابع لتجارب، وقيم حضارية، واجتماعية، ودينية بين الأجيال. تعددت دوافع وأسباب الزحف العمراني على المناطق الأثرية في إقليم الجبل الأخضر أدت إلى تدمير وتهديد باندثارها, من خلال الدراسة والتحليل خلصت إلى أهم النتائج الآتية: 1-        اتضح من الدراسة أن قلة المخططات السکنية وتأخر المخططات أدت بشکل کبير إلى الزحف العمراني على المناطق الأثرية بنسبة 90%؛ حيث أظهرت الدراسة أن هناک عجز سکاني واضح, والفوهة بين الطلب والعرض في اتساع مستمر بسبب النمو السکاني المرتفع مما أثرت على المناطق الأثرية. ولقد أکدت نتائج التحليل الإحصائي على قوة العلاقة الأرتباطية, کلما قلت المخططات السکنية کلما أدت إلى تفاقم المشکلة. 2-        کشفت الدراسة أن هناک تراتبية في الخروقات التي ساهمت في الزحف العمراني على المناطق الأثرية ترتبت عنها تبعيات, جاءت قلة المخططات السکنية في المرتبة الأولى بنسبة 70%, تلتها في الترتيب ارتفاع أسعر الأراضي في المدن, ثم ملکية القبيلة للأراضي, والمنفعة المادية على التوالي. 3-        أتضح من الدراسة أن هناک ضعف وتخبط في السياسات الحکومية التي انعکست على مخططاتها الحکومية مما ساهمت في الزحف العمراني على الأراضي المحيطة بالمخططات بما فيها المعالم الأثرية, وأيضاً تسببت في بناء مخالف داخل المدن. 4-        أظهرت الدراسة أن ملکية القبيلة للأرض کانت من الأسباب الرئيسية التي ساعدت على تفاقم مشکلة الزحف العمراني على المناطق الأثرية بنسبة 77.2%, وأکدت نتائج التحليل الإحصائي أن هناک علاقة ارتباطية موجبة؛ حيث أنه کلما هيمنت القبيلة على الأراضي في نطاق المناطق الأثرية کلما أدت إلى زحف العمراني إليها. 5-        أظهرت الدراسة أن معظم الخدمات التي يحتاجها السکان تتوفر قرب المواقع الأثرية بنسبة, مما ساهمت في الزحف العمراني بنسبة 75%. 6-        اتضح من الدراسة أن نقل الخدمات سوف تسهم في تخفيف الضغط والزحف العمراني على المناطق الأثرية، وبينت نتائج التحليل الإحصائي على وجود علاقة ارتباطية موجبة متوسطة, کلما زادت الخدمات قرب المناطق الأثرية کلما استقطبت العمران وتوطينه فيه.}, keywords_ar = {الزحف العمراني,المناطق الأثرية,إقليم الجبل الأخضر}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12054.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12054_88256727c2774351bb452af4a228485b.pdf} } @article { author = {سعداوي, مريم}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-32}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12067}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {البناء الفني للقصة القصيرة عند "أحمد الشيخ" (اللغة ووسائل التعبير)}, abstract_ar = {يتناول هذا البحثمصطلح التناص والسرد التهکمي وقضايا  الحوار، ذلک الحوار الذي ينقسم إلى حوار داخلي "المونولوج" وحوار خارجي "الديالوج"، ووجد أن الحوار الداخلي "المونولوج" يظهر مابداخل الشخصية من إحساسات مما يربط بين الأحداث، أما الحوار الخارجي "الديالوج" يقوم بتطوير موضوع القصة القصيرة إلى النهاية، ويقوم بإضفاء الصدق والحيوية على الأحداث، وتناول هذا البحث أيضاً اتباع الکاتب "أحمد الشيخ" لأساليب جديدة لکسر البنية التقليدية للعبارة في الشعرية في القصة القصيرة، وحثه في القصص القصيرة على اتباع القيم الدينية، وإظهاره للتکثيف في القصص القصيرة عندما أتى فيها بالسرد المقتضب، وإظهاره للترکيز في القصص القصيرة عندما أتى فيها بالسرد الموحى بالدلالة، وتحقيقه للاختزال في القصص القصيرة باختزال کلمات في الفصحى بالتعبير عنها بالعامية، وقيامه باختزال المواقف الحوارية، وإتيانه بالتصويرکالاستعارة وألوان البديع، وإتيانه بالرمزغير المعقد والرمز التوليدي من خلال إظهاره العلاقة بين الأمومة والطفولة وخصوبة الأرض، وتوظيفه لجمل تراثية وتعبيره عنها کأسطورة من الأساطير، وذلک بربط التراث بالأسطورة في القصص القصيرة. کما تناول هذا البحث أيضاً تعدد ضمائر السرد بين المتکلم والغائب والمخاطب، بتطبيق الکاتب "أحمد الشيخ" لاستخدامات ضمير السرد للمخاطب "أنت"، وانتقاله بين ضمير السرد للغائب"هو" وضمير السرد للمتکلم "أنا".}, keywords_ar = {البناء الفني,القصة القصيرة,"أحمد الشيخ"}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12067.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12067_5af031dd23cc9eb2bf7bfd74cd1650f7.pdf} } @article { author = {عبدالمطلب, هشام}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-32}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12068}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {نشاط ووظائف البحارة فى مصر القديمة حتى نهاية الدولة الحديثة}, abstract_ar = {إعتاد المصرى القديم على إستخدام المراکب کوسيلة نقل رئيسة فى طول البلاد شمالاً وجنوباً، ولذلک کان طبيعياً أن يتجه المصرى القديم للإبحار بالسفن فى البحار منذ فجر التاريخ، وربما کان لإکتشافه الشراع أکبر الأثر فى تسهيل السفر لما وفره من زيادة فى سرعة الإبحار وتقليل المجهود البدنى للمجدفين لمسافات طويلة، وکانت الرحلات عادةً تسير بمحاذاة الساحل بواسطة التجار أو الصيادين. وإقتصر النشاط المصرى فى البحر الأحمر على الساحل الأفريقى، ولم يتجاوزه إلى الساحل الأسيوى فى جنوب البحر، ولعل السبب فى ذلک هو خطورة الملاحة فى عرض البحر الأحمر مما جعل المصريين يلتزمون الساحل فى إبحارهم فى البحر الأحمر، علاوة على توافر السلع التى کانوا يطلبونها فى الساحل الأفريقى وإفتقار الساحل الأسيوى لها، فلم يکن هناک ما يدعو المصريين أن يخاطروا بالإبحار فى عرض البحر الأحمر إلى شاطئه الأسيوى. وظهرت شواهد النشاط البحرى فى عصر الدولة القديمة بوضوح فى عصر الأسرة الرابعة فى عهد الملک سنفرو، والذى بنى سفن يتراوح طولها بين 40 و 60 ذراعاً، وبلغت إحداها حوالى مائة ذراعاً کما جاء على حجر بالرمو، وهذه المقاسات ربما تظهر أنها کانت سفن بحرية وليست نهرية. علاوة على ظهور سفن kbnt التى يرى Faulkner أنها سُّميت بهذا الاسم لأنها کانت مخصصة للرحلات بين مصر وجبيل. وذکر Newberry أن سفن kbnt هى سفن کانت تُصنع فى منطقة kbn ، وهى جبيل (لبنان حالياً) على الساحل السورى لتوافر الأخشاب، ولذلک إشتهرت بهذا الاسم نسبة إلى مکان صناعتها وليس لکونها مخصصة فقط للإبحار إلى جبيل، ويؤکد ذلک إستخدامها من قبل المدعو "حنو" زمن الأسرة الحادية عشرة، وحتشبسوت زمن الأسرة الثامنة عشرة فى بعثاتهما إلى بلاد بونت. کما استخدمت فى بعض الأوقات للإبحار فى النيل حتى أنه فى عصر الأسرة السادسة والعشرين وتحديداً فى عهد أحمس الثانى وبسماتيک الثالث کان هناک أسطول من سفن الـ kbnt فى سايس. وتدل النصوص والرسوم الصخرية التى عُثِر عليها فى منطقة وادى الحمامات والتى تصف مجموعات من البحارة فى سفنهم برفقة قائد السفينة على نشاط البعثات المتجهة إلى بلاد بونت، حيث کانت تسير السفن فى نهر النيل ثم تفکک وتُحْمَل عبر الصحراء ويعاد ترکيبها على ساحل البحر الأحمر لإستکمال رحلتها إلى بلاد بونت.   ولقد نُقِش على حجر بالرمو أن الملک ساحورع – من ملوک الأسرة الخامسة – أرسل بعثة إلى بلاد بونت عند الشاطى الصومالى بأفريقيا لإحضار بعض المنتجات التى إشتهرت بها تلک البلاد مثل البخور والذهب والأبنوس.}, keywords_ar = {البحارة,مصر القديمة,الدولة الحديثة}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12068.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12068_0dbfe31c741d949ff798b98f5c7f3920.pdf} } @article { author = {هاشم, منى}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-20}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12069}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فرقة البرامکة للفنون الشعبية "دراسة فى الأنثروبولوجيا البصرية"}, abstract_ar = {ملخص:    انطلاقاً من اهتمام الأنثروبولوجيين حديثاً بدراسة الفيلم الإثنوجرافي, باعتباره آداة بحثية وتعليمية في إطار الأنثروبولوجيا البصرية وأن الفيلم الإثنوجرافي يرکز على درسة ثقافة معينة أو مجتمع بعينه, وذلک من خلال الاعتماد على الملاحظة ومعايشة الأحداث أو الأماکن أو الأشخاص الذين يدور حولهم الفيلم (مني سعيد الحديدي وآخرون 29: 2002). فإن الدراسة الراهنة تسعي إلي القيام بعمل فيلم إثنوجرافي لتوثيق المادة الفولکلورية واداه لحفظ التراث . يتناول إحدي فرق الفنون الشعبية, وهي (فرقة البرامکة), باعتبارها جماعة فنية لها جذور تاريخية, وثقافة خاصة (فرعية) تتعايش داخل الثقافة الأم (ثقافة المجتمع المصري) . تتبلور أهداف الدراسة الراهنة, في هدف رئيسي وأساسي وهى محاولة توظيف إحدي التقنيات المستخدمة في علم الأنثروبولوجيا البصرية والمتمثلة في الفيلم الإثنوجرافي, للاستفادة منهافي التعرف على السياق الاجتماعي والثقافي لفرقةالبرامکة وهي إحدى الفرق الشعبية بالمطرية ببحيرة المنزله . استعانت الباحثة بعدد من مناهج البحث وتشمل : المنهج الانثروبولوجي بأدواتة (الملاحظة – المقابلة – التسجيل الصوتي – التصوير الفوتوغرافي – التصوير الفيديو- دليل العمل الميداني), بالاضافة الي دراسة المجتمع المحلي, منهج دراسة الحاله . وفي ضوء موضوع الدراسة استعانت الباحثة بإطار نظري يجمع بين بعض قضايا النظرية الوظيفية مثل, علاقة التأثير والتأثربين الکل والجزء, وعملية التکيف المستمر, واستعانت الباحثة ايضاًبنظرية الثقافة الفرعية وتتضمن بعض القضايا مثل ارتباط الثقافة بالحضر, العلاقة بين حجم الجماعة وتکوينها او تشکيلها لثقافة فرعية, والاحتکاک بين الثقافات والعلاقة بين حجم الجماعة والعلاقات الاجتماعية . وکذلک نظرية الهوية الاجتماعية وقضاياها مثل رؤية الذات والآخروالعلاقة بالآخر, والعلاقة بين اللغة والهوية . ومن أهم النتائج التي توصلت اليها الباحثة هي اهمية التقنيات الحديثة سواء (التصوير الفيديو والفوتوغرافي) وانهما انسب الادوات الجمع المرئي لحفظ التراث وارشفة المادة الفولکلورية. کذلک کشفت الملاحظة عن وجود تأثير واضح بين النشاط الاقتصادي لاعضاء فرقة البرامکة المتمثل في مهنةصيد الاسماک, ومايقدمونة من فن, وقد جاء ذلک التاثير من خلال مايؤدية اعضاء الفرقة من رقصات اثناء الغناء والعزف. وهذا الرقص هو عبارة عن حرکات مشابهة تماما, او مستوحاة في الاساس من حرکات اجسام الصيادين اثناء سحب الشباک وجر الحبال, وضرب المياة بالمدراة .                       Abstract: The current study is based on the premise of anthropologists' recent interest in the study of ethnographic film, especially as a research and educational tool within the framework of visual anthropology. The ethnographic film focuses on the study of a particular culture or society by relying on observation and selection from life itself, and living with the events, places or people in the film. The current study seeks to create an ethnographic film, documenting the folklore as a tool to preserve the heritage. It deals with one of the folk arts groups, the Baramekah, as an artistic group with deep-rooted history and a special culture that coexists within the mother culture Egyptian). The objectives of the present study are crystallized in a fundamental objective: to try to employ one of the techniques used in anthropological science in the ethnographic film to be used in identifying the social and cultural context of Al-Baramekah, one of the popular groups in El-Matariya, El-Manzalah Lake. The researcher used a number of research methods including: Anthropological approach with its tools (participant observation - interview - audio recording - photography - video photography - field work manual) in addition to the study of the local community and the case study methodology. In light of the study subject, the researcher used a theoretical framework that combines some issues of functional theory such as relationship of influence, macro and partial effect and continuous adjustment process. The researcher also used the sub-culture theory, which includes some issues such as the link between urban culture and the relationship between the size of the group and its composition or formation of a subculture, inter-cultural friction and the relationship between the size of the group and social relations; as well as the theory of social identity and issues such as the vision of self and the other and the relationship to the other and the relationship between language and identity. One of the most important findings of this research is the significance of modern techniques (both video and photography) as they are the most appropriate tools of visual collection for the preservation of folklore and archiving folklore. The observation revealed a clear effect between the economic activity of the members of the Baramkeh in the profession of fishing and their art. This dance is a very similar movement inspired by the movements of the bodies of fishermen during the withdrawal of nets and dragged ropes and hitting the water surface with wood to scare the fish.}, keywords_ar = {فرقة البرامکة,الفنون الشعبية- الأنثروبولوجيا البصرية}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12069.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12069_8e9e4df2a55b980f09d999658fcc2f5d.pdf} } @article { author = {علوان القنصل, هناء}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-30}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12070}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {السرد النسائي في الرواية الليبية دراسة في الأدب الليبي}, abstract_ar = {وبعد، ففي ختام بحثي هذا المرسوم بـ: (السرد النسائي في الرواية الليبية) أرى من الأهمية أن أُثبت هنا أهم ما توصلت إليه هذه الدراسة من نتائج أراها جديرة بالتسجيل، لعلها تفيد الباحثين والمهتمين في الحقل الأدبي لا سيما المشهد الروائي الليبي والعربي على حدٍ سواءٍ، ومن هذه النتائج الرئيسة: إنّ الرواية الليبية على الرغم من حداثة عهدها قد شهدت تطورًا على مستوى الشکل والمضمون، وفرضت ذاتها على السّاحة العربية والعالمية، وذلک بترجمة بعض نصوصها إلى اللغات الأجنبية الأخرى التي وجدتْ أهمية لمثل هذه النصوص الإبداعية. تُبيِّن الدراسة سيطرة الهموم الاجتماعية على الرواية النسائية، وذلک بسبب الموروث الثقافي والتاريخي الذّي عانت منه المرأة طويلًا، خاصة من الرّجل – سواء أکان أبا أم زوجا أو أخا أو خالا – حيث تميزت حياتها معه بالقسوة والإهمال والحرمان من التعليم، وقد رأت الأديبات محل الدراسة أنهن أولى بالحديث عن قضايا المرأة من الرجال الذين لهم ما يشغلهم هم أيضًا. أثارت الرواية النسائية الليبية عدة قضايا تشکل همَّا نسويًا في فترة کتابة النّصوص موضوع الدراسة، مثل: التزويج المبکر للفتاة، والزواج بالإکراه، وزواج الأب بأخرى، ورسمت صورًا لمعاناة المرأة المتزوجة من تعسف الرّجل متجسدة في بعض المظاهر کالتهديد بالطلاق، والحرمان من الأطفال، والزواج بثانية، فضلا عن ممارسة وصايته عليها، وهضم حقوقها. يساعد الأدب النسائي في التعرف إلى نوعية إحساس المرأة في تعاملها مع ما يحيط بها وخاصة الرجل. نشأت الرواية الليبية منبثقة عن القصة القصيرة، لذلک لم تکن لديها استقلالية، ولم تکن فنًا قائمًا بذاته في بداية ظهورها؛ وتجاوزت الرِّوائية الليبية الحدود بين مختلف الأجناس الأدبية المتعارف عليها في نصّها الروائي؛ فتداخل الشعور والخاطر مع الرواية، وهو ما أضفى على هذه الروايات تميُّزًا في اللغة والأسلوب. في السبعينيات من القرن الماضي تدفق ينبوع الرواية الليبية وأخذ عددها يتزايد على مدى السنوات التي تليها، وظهر أول نص روائي نسائي ليبي تحت عنوان "المظروف الأزرق" للکاتبة مرضية النعّاس. تفردت المرأة في الرواية النّسائية الليبية بدور البطولة المطلقة وکثرة الحضور والتأثير في الأحداث، وفي المقابل نجد انحسارًا لدور الرّجل في المجتمع الليبي، مما جعل صورته سلبية في الغالب، فهو الزوج المستهتر، والأب القاسي. إنَّ الإبداع النّسوي الليبي في مجال الرواية؛ وإن کان مقتصرًا على الهم الخاص وقضايا المجتمع الليبي؛ إلا أنّه قد اهتم أيضًا بهموم أخرى وطنية وقومية خارج نطاق الوطن، وهو ما يعني أن الروائية الليبية لم تکن منغلقة على نفسها ومتقوقعة على ذاتها.}, keywords_ar = {السرد النسائي,الرواية الليبية,الأدب الليبي}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12070.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12070_98ae15d3739833986915e986d02a9071.pdf} } @article { author = {سامي محمد صابر حجاب, علا}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-25}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12071}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {استخدام منصات التواصل الاجتماعي في تشکيل الصورة الذهنية لمؤسسة الرئاسة في مصر}, abstract_ar = {ملخص الدراسة باللغة العربية   تهدف الدراسة الحالية إلي رصد دور منصات التواصل الاجتماعي في تشکيل الصورة الذهنية  لمرشحي انتخابات الرئاسة المصرية للعام 2014, وکذلک التعرف علي الأدوات الجديدة التي أتاحها الأعلام الجديد في الدعاية للانتخابات 2014, بالإضافة إلي دور منصات التواصل الاجتماعي في تدعيم ونقل المشارکة السياسية من الواقع الافتراضي إلي الواقع الفعلي ،وذلک بالتطبيق علي الصفحات الرسمية التي استخدامها المرشحين لرئاسة الجمهورية لعام 2014 علي موقع الفيسبوک . وتعد الدراسة من الدراسات الوصفية Descriptive study ، وقد تم الاعتماد علي منهج تحليل المضمون Content Analysis Method ، وذلک من خلال تطبيق استمارة تحليل مضمون کأداة لجمع بيانات الدراسة . ويشتمل مجتمع الدراسة التحليلية علي جميع مواقع الشبکات الاجتماعية في الانترنت , وتم تحديد عينة عمديه من موقع الفيسبوک Face Book باعتباره من أهم المواقع الاجتماعية , والذي تصدر المرتبة الأولي من حيث الاستخدام . کما تعتمد هذه الدراسة علي نظرية المجال العام الالکتروني Net worked Public sphere کإطار نظري للدراسة .                                 Abstract The use of social network platforms in shaping the image ofthe presidential institution in Egypt Reaserchproblem : tries to observe the role of official websites of Egypt presidency institution available on social network sites and to know how far these sites contribute in formulating the conceptual perception of such institution for the users. The study affiliates to descriptive analyical  studies. This study is based on a content analysis methodology where a content analysis form was used as a data collection tool The community of the analytical study includes all social networks sites. A purposive sample was defined from the Facebook, as it considered one of the most important social sites. I used purposive sample for analytical study: This study is based on the theory of  Public Sphere .}, keywords_ar = {منصات التواصل الاجتماعي,الصورة الذهنية,مؤسسة الرئاسة}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12071.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12071_3889458df3b7312a3c331d49678cc30e.pdf} } @article { author = {إبراهيم الشهابي, دعاء}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-34}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12072}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {النمو السکاني في مرکز بلقاس في الفترة من (1976/ 2016) (دراسة في جغرافية السکان)}, abstract_ar = {يعد النمو السکاني في العالم من أبرز الظواهر الديموغرافية المميزة في العصر الحديث،حيثيمثل تحديا مهما للبشرية وخاصة بالنسبة للشعوب النامية التي يتزايد سکانها بمعدل کبير يزيدعلي إمکانيات توفير الغذاء لسکانها في ظل الظروف الراهنة، ويرتبط نمو السکان بالزيادة الطبيعية وهي الفرق بين المواليد والوفيات دون أن تدخل الهجرة في حسابها ويهدف هذا البحث إلي دراسة معدلات النمو السکاني بالمرکز ومعرفة أکثر الفترات التي شهدت نموا سريعاً وتلک التي انخفضت فيها. ويتکون البحث من خمسة نقاط رئيسية تسبقها مقدمة وتليها خاتمة ، وتمثلت النقطة الأولي فيدراسة تطور حجم سکان مرکز بلقاس في الفترة من (1976-2016 ) ، والنقطة الثانية  تمثلت في دراسة معدلات النمو السکاني لمرکز بلقاس، والنقطة الثالثة معدلات النمو السکاني لحضر وريف مرکز بلقاس ، والنقطة الرابعة فتمثلت في دراسة معدل النمو السنوي للسکان علي مستوى قري مرکز بلقاس، أما النقطة الخامسة فتمثلت في دراسة مکونات النمو السکاني من مواليد ووفيات وهجرة.                             Summary Population Growth in Belqas Center (1976-2006) A study in population geography Population growth in the world is one of the most prominent demographic phenomena of the modern age. It represents an important challenge for humanity, especially for developing peoples whose populations are growing at a rate that exceeds the possibilities of providing food to their populations under the present circumstances. The growth of the population is linked to the natural increase: the difference between births and deaths That immigration should be included in its account The aim of this study is to study the population growth rates of the Center and to identify the most rapid periods of growth and those that have declined. The first point was the study of the evolution of the size of the population of the center of Belqas from 1976 to 2016. The second point was the study of the population growth rates of the Belqas center. The third point is the population growth rate of the urban and rural center of Belqas , And the fourth point represented in the study of the annual growth rate of the population at the level of the villages of the center of Belqas, the fifth point was represented in the study of the components of population growth of births and deaths and migration}, keywords_ar = {النمو السکاني,مرکز بلقاس,جغرافية السکان}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12072.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12072_0affb346c29a7ca3a6f978cbf87fb11c.pdf} } @article { author = {عبد العزيز داود, مي}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-26}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12073}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {نشأة جماعة الإخوان المسلمين وعلاقتها ببعض نظم الحکم فى مصر . قراءة سوسيولوجية}, abstract_ar = {الملخص تتناول هذه الورقة البحثية نشأة وتطور جماعة الإخوان المسلمين وعلاقتها ببعض الحکام بدءاً من عبد الناصر مروراً بالسادات ثم مبارک، حيث رکزت على عرض شخصية البنا مؤسس الجماعة والسياق الاجتماعى الذى نشأت فيه الجماعة، والهيکل التنظيمى للجماعة، کما أشارت إلى تکوين ووجود النظام الخاص الذى يعکس بداية التطرف والعنف الذى أسسه البنا وساعدت کتابات سيد قطب على تواجده وانتشاره. وتعرضت الورقة لعلاقة الجماعة ببعض الحکام، حيث کانت هناک بعض الملامح العامة التى تشکل تاريخ هذه الجماعة حيث نجد أنها جماعة محظورة وتمثل تنظيماً غير قانونى طوال فترات التاريخ. وکونها جماعة سياسية تسعى للوصول إلى الحکم جعلها فى صراع مع النظام السياسى القائم دائماً. کما أن تحالفها مع السلطة ضد الخصوم لا يعنى أنها مجرد أداة تستغلها السلطة، ولکن الجماعة تفکر فى النفع العائد عليها أيضاً .وهذا ما يؤکد على کونها جماعة سياسية تسعى للوصول للحکم وليست دعوية،کما تلعب الأبعاد الاقتصادية للمجتمع دورا قوياً ومؤثراً فى وجود وشعبية الجماعة حيث تستغل الأوضاع الاقتصادية المتدنية للمجتمع فى إستقطاب وجذب الفئات الغير قادرة،ويدعم ذلک استغلالها للدين والتوظيف السياسى له طوال فترات التاريخ. ونجد أنه يوجد دائماًإرتباط  بينها وبين العنف والتطرف. وکونها تمثل تنظيماً دولياً ساعدها على تخطى الأزمات التى تمر بها وتواجدها من جديد.   Abstract     This paper discusses the emergence and development of the muslim brotherhood and its relationship with some rulers from Nassr to Sadat and Mubarak. And focused on the presentation of Bannascharacter,the founder of the group and the social context in which the group emerged and its organizational structure, it also pointed the formation and existence of aspecial system that the beginning of extremism and violence,and the writing of sayyidqutb helped his presence and spread.}, keywords_ar = {جماعة الإخوان المسلمين,نظم الحکم}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12073.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12073_ee77f77eef5f19892279d59a86ca4db6.pdf} } @article { author = {أبو الفتوح الصياد, ملاک}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-20}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12074}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {نشأة جون ويکليف}, abstract_ar = {الملخص:        يتناول البحث مولد جون ويکليف الذي عرف بأنه نجم الإصلاح الديني , لأنه أخرج الشعب الإنجليزي من الظلمات إلي النور ,ونشأته وکيف اخذ جون ويکليف  اسمه من إسم قريته ومن هنا جأت شهرته ,ونستعرض ايضا دور أسرته في دخوله الجامعات ,وحصوله علي اعلي الشهادات , ويتناول البحث ايضا المناصب التي تولاها جون ويکليف, واثر هذه المناصب علي حياة جون ويکليف. AbSTRACT: The research deals with the birth of john Wycliffe ,who was know as the star of religious reform , because he brought the darkness to the light and its origin, and how gohn Wycliffe took his name from the name of his village and hence his fame, and also reviews the role of his family in entering universities and obtaining degrees , also position held by john Wycliffe , and the impact of these positions on the life of john Wycliffe .}, keywords_ar = {جون ويکليف}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12074.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12074_88d56c6b7c36a016b5e4e02c7ab5c101.pdf} } @article { author = {أمعيزيق سليمان, عبد العزيز}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-26}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12075}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {نشـــأة النقـل الجــوي وتطـوره في شرق ليبيا دراسة في جغرافية النقل}, abstract_ar = {ملخصالبحث تتلخص دراسة هذا البحث في الآتي: 1-إن جميع المطارات والمهابط في شرق ليبيا أسست لإراض عسکرية وقتالية من قبل دول استعمارية من اجل خدمة مصالحها في المنطقة ولن تساهم يوما في التنمية الاقتصادية أو المکانية للبلاد. 2-صناعة النقل الجوي في شرق ليبيا شبة معدومة في ظل الظروف الصعبة التي تعاني منها البلاد في الوقت الراهن. 3-ساهمت الصراعات والنزاعات الدولية والإقليمية في مراحل معينة لفرض سياسيات محلية ودولية معينة في إدارة وتشغيل صناعة النقل الجوى في ليبيا فترة من الزمن انعکست بدورها سلبا على أداء هذا القطاع حتى وصل الأمر إلى خروج العديد من المطارات والمهابط عن الخدمة وقفلها نهائيا. 4-حاولت الحکومة الليبية في مطلع الألفية الثانية أن تولى اهتمام کبير بصناعة النقل وذلک من خلال إبرام العقود والمشاريع مع مختلف الشرکات العالمية في مجال الطيران إلا أنها باءت بالفشل بعد اندلاع الموجهات والنزاعات المسلحة في مختلف أنحاء البلاد بعد سقوط النظام عام 2011م.       Abstract   The study of this research is as follows:   That all airports and ports in Eastern Libya were established for military and combat purposes by colonial countries in order to serve their interests in the region and they will not contribute to the economic or spatial development of the country.   The air transport industry in Eastern Libya is virtually non-existent under the difficult conditions currently afflicting the country.   International and regional conflicts have contributed to the imposition of certain domestic and international policies in the management and operation of the air transport industry in Libya for a period of time, which has negatively impacted the performance of this sector until it reached the exit of many airports and airfields from service and lock them permanently.   At the dawn of the second millennium, the Libyan government tried to pay great attention to the transport industry through the conclusion of contracts and projects with various global companies in the field of aviation, but failed after the outbreak of armed clashes and conflicts in various parts of the country after the fall of the regime in 2011.}, keywords_ar = {النقـل الجــوي,شرق ليبيا- جغرافية النقل}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12075.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12075_2db0b3456d011c2bf62bd847120200bd.pdf} } @article { author = {حسن خضر, ســماء}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-26}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12076}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {بلاغة الحوار في الأحاديث القُــدسِيَّة}, abstract_ar = {ملــــــــخــــــص البــــــــحث       يتناول هذا البحث( بلاغة الحوار في الأحاديث القدسيّة ) ، فظاهرة الحوار في الأحاديث القدسيّة ظاهرة جليّة ، ولها صور متعددة ، ومتنوّعة تنوّعًا شائِقًا ، وهي تتنوّع بالنّظر إلى الأطراف المتحاورين في کل مشهد حواريّ ؛ حيث نجد طائفة من الأحاديث يتحاور فيها الله – عز وجلّ – مع أحد الملائکة ، وطائفة أخرى يتحاور فيها الله – عزوجلّ – مع أحد الأنبياء ، وثالثة يتحاور فيها الله – عزوجلّ – مع غير العاقل - ، ورابعة يتحاور فيها الله – عز وجل – مع أحد عباده من غـير الأنبياء والرّسل ، والبحث يسلّط الضوء على الأخيرة مما سبق ، وبعد استقراء الأحاديث القدسيّة الحواريّة التي يتحاور فيها الله – عزوجلّ – مع أحد عباده من غير الرّسل ، وجدتُ أن هذه الصورة الحوارية تتفرّع إلى اثني عشر نموذجًا ، ذُکِرتْ في البحث ، واُختير أحدها للتحليل وهي صورة حوار الله – عز وجلّ – مع آخر أهل النّار خروجًا منها ، وقد ظهر في هذا النموذج العديد من الظواهر البلاغيّة التي تآزرت مع عناصر أخرى قصصيّة أبرزها الحوار ؛ ليخرج لنا في ثوبه الرّائع الذي نراه في الحديث .  }, keywords_ar = {بلاغة الحوار,الأحاديث القُــدسِيَّة}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12076.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12076_827b845f791894b68f71c5be4b559d38.pdf} } @article { author = {Hasab El-Nabi, Esraa}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-34}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12077}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {A Corpus-based Lexical Study of Contemporary Feminist Short-Story Writers: with Special Reference to Alice Munro}, abstract_ar = {ملخص   يعتبر هذا البحث دراسة نحوية مبنية علي علم المدونات لخصائص القصة القصيرة لللأدب النسوي مع الاشارة للکاتبة النسوية أليس مانرو. تهدف الدراسة إلي الکشف عن السمات اللغوية و تحديد المواضيع المتکررة التي غالبا ما تتناولها الکاتبة والتي تتعلق بالظروف المتدهورة للمرأة خلال القرن العشرين. يتم التحليل عن طريق القاء الضوء علي الالفاظ الأکثر شيوعا بالإضافة إلي البحث عن معانيها اللفظية و الدلالية و ملامحها المعجمية المختلفة و مدي دقتها في التعبير عن اتجاهات الکاتبة. بالإضافة الي ذلک, يلقي البحث الضوء علي أهمية إختيار الألفاظ في في تصوير الهوية الأنثوية التي تبناها أليس مونرو والتي تسود في معظم کتاباتها.ويعتمد البحث في الجانب التطبيقي على نظرية تحليل الألفاظ التي تبناها فيرث.                             Abstract This research is a corpus-based study of the lexical features in the short stories of the contemporary female Canadian feminist writer Alice Munro. The aim of the study is to specify recurrent themes related to the deteriorated conditions of women throughout the twentieth century through her lexical choices. The lexical analysis isanalyzedin terms of collocations, concordances, and lexical sets that are frequently used to convey such themes. In addition, the denotations and connotations of the most and the least frequent lexical items with various lexical features are analyzed. Throughout the analysis, special attention is devoted to how these lexical choices help portraying the feminine identity adopted by Alice Munro and prevailing in most of her writings. This is processed using AntConc 3.4.4 software.}, keywords_ar = {Key words: Lexical Features,Lexical Sets,Keyness Values,Denotation,Connotation,Corpus Analysis,feminism}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12077.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12077_d6fbb210ea9fd87a4418b37e4258dde9.pdf} } @article { author = {عبد المطلب أحمد سعدة, معالي}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-11}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12078}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {المسکن الريفي التقليدي وأنشطة الحياة للأسرة الريفية دراسة أنثروبولوجية}, abstract_ar = {ملخص البحث:     يحاول هذا البحث القاء الضوء على التطورالتاريخى للمسکن الريفى بالقرية المصرية ، والکشف عن ملامح وعوامل التغير فى مکوناته ووظائفه،وانعکاسات هذا التغير على أنشطة الحياة اليومية للأسرة الريفية.ويمثل البحث جزءا من رسالة ماجستير فى علم الاجتماع تخصص أنثربولوجيا وفولکلور ، والرسالة بعنوان :المسکن الريفى التقليدى وأنشطة الحياة اليومية للأسرة الريفية : دراسة أنثروبولوجية. ويشتمل البحث على أربعة محاور تتناول المسکن الريفى عبر العصور التاريخية کالتالى : أولا: المسکن الريفى في مصرالفرعونية ثانيا:المسکن الريفي فى العصر الأسلامى ثالثا:المسکن الريفى فى مصرالحديثة. رابعا: المسکن الريفي المعاصر بقرية البحث. وتشير النتائج إلى حدوث تغير في المسکن الريفي التقليدي عبر المراحل التاريخية المختلفة ، کان من أهمها فى العقود الأخيرة  ظهور مساکن تحاکي مساکن المدن من حيث  مواد البناء وخصائص المسکن الداخليه والخارجية،والامتدادات الافقية والرأسية، وألوان الطلاء،وجماليات المسکن الداخليه والخارجية کالرسوم الجدارية التي تتسق مع الطابع الريفي المتدين وغيرها. ورغم هذه التغيرات کشفت النتائج عن أستمرارالمسکن  التقليدى المبني بالطوب اللبن وبنفس البناء الأفقي ذو الطابق الواحد أو الطابقين على الأکثر،ومدخل الباب الواحد وغيرذلک من خصائص تميز بها المسکن الريفى التقليدى.                                                                                                   ABSTRACT This present research attempts to spotlight the historical evolution of the rural house in an Egyptian village, exploring as well the characteristics and factors of change in its components and functions; focusing on the reflection of this change on the daily life activities of the rural family. This research is part of a master dissertation in sociology, specialty of anthropology and folklore, entitled with “Traditional Rural House and Everyday Life Activities of Rural Family - An Anthropological Study”. This research consists of four main axes discussing the historical evolution of a rural house as follows: First: The rural house in the Pharaonic Egypt. Second: The rural house in the Islamic era. Third: The rural house in modern Egypt. Fourth: The contemporary rural house in the research examined village. Research results indicate a change has occurred across the different historical ages to the traditional rural house which most important are: the emergence of modern patterns of house similar to those in cities regarding the building and construction materials, the internal and external aspects of the house, vertical and horizontal extensions, colors of paintings, internal and external aesthetics of the house reflected in wall paintings and drawings that suit the rural religious nature and others. However, despite the mentioned changes have occurred to the rural house, results indicate that the rural house is still built in adobe-bricks in a vertical way, and consisting of one or two floors as a maximum limit, and one entry door, in addition to the other common known traits of a rural house.  }, keywords_ar = {المسکن الريفي التقليدي,أنشطة الحياة,الأسرة الريفية}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12078.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12078_0f992f2be3dff19fd5ccf31f3f4f9489.pdf} } @article { author = {محمد سعد, هبه}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-17}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12139}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {المعارف الشعبية فى الزراعة "دراسة أنثروبولوجية"}, abstract_ar = {الملخص تتمثل إشکالية البحث الراهن فى دراسة بعض  المعارف الشعبية فى الزراعة وهى تحديدًا المعارف الخاصة بزراعة الأرض، ومراحل العمل الزراعى، ومواسم الزراعة. فى محاولة  للتعرف على الإسهام الوظيفى لتلک المعارف على مستوى مجتمع الدراسة والمجتمع ککل، والوقوف على المعارف التى اتسمت بالثبات أو بالتغير عبر الأجيال مع الاهتمام بالبعد الإيکولوجى وتأثير البيئة فى تشکيل تلک المعارف. ومن أهم النتائج التى توصلت إليها الباحثة أن معارف الأفراد عن الزراعة قد تم توارثها من الآباء فهى تنتقل من جيل لآخر، کما أن للبيئة دورًا فى اکتساب الأفراد لثقافة مجتمعهم وانتقالها بين الأجيال. کما أن لهذه المعارف وظائف ظاهرة تتمثل فى إشباع حاجات الإنسان المختلفة مما ساعد على بقاء النوع الإنسانى، ووظائف کامنة تتمثل فى السيطرة على البيئة والحفاظ على مواردها، وأن المعارف الشعبية کباقى موضوعات العلم تتأثر بالنسق العام للمجتمع وتؤثر فيه، کما أنها کنسق فرعى تنقسم إلى موضوعات فرعية أخرى. ويتضح لنا أن التکنولوجيا تلعب دورًا هامًا فى تغير المعارف الشعبية فى مجتمع الدراسة، حيث تقدم لنا أدوات الزراعة الحديثة.کما يلعب البعد الجيلى دورًا مزدوجًافيعمل من ناحية على استمرار بعض المعارف الشعبية کما اکتسبها أفراد مجتمع البحث، کما أن کل جيل يضيف أشياء جديدة إلى معارفه وهو ما يجعل المعارف الشعبية تتغير بتغير الأجيال.   Abstract The current research problem is the study of some folk knowledge in agriculture, namely knowledge of land cultivation, agricultural work stages, and agricultural seasons. In an attempt to identify the functional contribution of such knowledge at the level of the community and society as a whole, and to identify the knowledge that has been characterized by stability or change across generations with attention to the ecological approach and the impact of the environment in the formation of that knowledge. One of the most important findings of the researcher is that the knowledge of individuals about agriculture has been inherited from the parents is transmitted from generation to generation, and the environment has a role in the acquisition of individuals to the culture of their community and the transition between generations. This knowledge also has the function of satisfying the different human needs, which has helped to preserve the human species, and the potential functions of controlling the environment and preserving its resources, and that folk knowledge, like the other subjects of science, is influenced by and affects the general layout of the society. Other subsetit is clear to us that technology plays an important role in changing grassroots knowledge in the study society, providing us with modern agricultural tools. The generational dimension also plays a role in the persistence of some folk knowledge as acquired by members of the research community. Each generation adds new things to its knowledge. This makes folk knowledge change over generations.}, keywords_ar = {المعارف الشعبية,الزراعة}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12139.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12139_8bb2e9982e60ee78a76c59230955c905.pdf} } @article { author = {عبد العزيز, انسام}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-23}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12140}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {Redefining Gender Representation in Selected TV Commercials:A Multimodal Approach}, abstract_ar = {Abstract           The aim of this study is to explore how gender representation is redefined in TV commercials. This is achieved through the employment of multimodal critical discourse analysis approach (Machin andMyer, 2012) and multimodal interactional analysis (Norris, 2004). Two commercials are selected for the analysis to show how verbal and visual communicative modes interplay to represent gender which reveals implicit messagesthat confirm the redefinition of gender representation in the advertising discourse. The results of the analysis uncover that through the integration of verbal and visual communicative tools in TV commercials, there is an attempt to change gender roles and gender stereotypes for both men and women.}, keywords_ar = {Keywords: Gender Representation,Gender and TV Commercials,Multimodal Critical Discourse Analysis,Multimodal Interactional Analysis}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12140.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12140_1c39a9c9044c256733911b536b6b6c8f.pdf} } @article { author = {عبد الرحيم السماعنة, محمد}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-28}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12141}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الحنين إلى القدس في الشعر الفلسطيني المعاصر}, abstract_ar = {الملخص ظهر شعر الحنين عند الفلسطينيين الذين طردوا من ديارهم نارا مشتعلة ، وعاطفة جياشة ، وشوقا إلى الوطن المغتصب فقد ذابت قلوبهم من حرارة الشوق إلى حيفا والقدس ونابلس وعکا وغزة والجليل وغيرها من المدن الفلسطينية وما عليها ومن عليها ، فجاءت أشعارهم مليئة بالأسئلة عن الوطن، معبأة باللوعة والحسرة ، والتعب والحزن ، والعواطف المشتعلة ، والغربة القاتلة . ويرتبط الحنين ارتباطا وثيقا بالغربة في الشعر الفلسطيني؛ فقد امتدت سنوات غربة الشعب الفلسطيني وتلتها الأعوام والأيام والشهور، وغربة تمثلت بحنينٍ إلى وطن يشکل له جذور متأصلة بأرضه، وحکايات سمعها من أهله، أو ربما عاشها بنفسه، ولکنها تبقى بعدا عن الوطن في کل الحالات، وجد الفلسطيني نفسه وحيدا، بعيد عن أحبابه وأقاربه وقريته التي لعب فيها، ووجد نفسه منسلخا عن مجتمعه المحبب وذکرياته- إلى غربة من نوع آخر- لم يخترها بنفسه، ولم يفکر للحظة واحدة أنها سترافقه العمر کله, فانطلق يملأ الدنيا شعرا مليئا بالحنين إلى الوطن، والشوق للقائه وتقبيل ترابه . يسعى الباحث في هذه الدراسة إلى  رصد أشتات من تلک المعاناة المتجلية في شعر الحنين إلى القدس، مدينة السلام، وتتبع ما قاله الشعراء الفلسطينيون عن شوقهم للقدس، وعن حنينهم لمرابع الصبا والعشيرة والأهل هناک.}, keywords_ar = {الحنين,القدس,الشعر الفلسطيني المعاصر}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12141.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12141_0ee7aefb1aa11bac9be7c2a493ae1348.pdf} } @article { author = {المالکي, عبدالرحمن}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-30}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12142}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الحجاج في ضوء البلاغة القديمة والنقد الحديث}, abstract_ar = {جاءت المدارس الحجاجية المختلفة لتبرهن على أن الحجاج يتقاطع مع الکثير من العلوم المتخامة له، وهو يحاول أن يستثمرها ويصهرها داخله، ومن هذا اختلفت زاوية النظر إلى الحجاج مما أسهم في تطوره بوصفه نظرية، ومن ثم تنوعت آلياته في معالجة الخطاب الحجاجي لتصل به إلى التأثرية والإقناعية التي يتوخاهما الدرس الحجاجي. ولدّ الاهتمام بدرس الحجاج نشوء نظرية مستقلة داخل نظرية الحجاج، ومن مثال ذلک نظرية السلالم الحجاجية التي وضعها ديکرو وأنسکمبر داخل قراءة الحجاج من الجهة اللغوية، فأسسا تبعا لذلک نظرية مؤثرة في الحجاج، تتسم بأساليب اختبارية تقيس مدى تماسک النص وترابطه من جهة، وتقرأ طاقته التوجيهية المدعومة بالروابط الحجاجية من جهة أخرى، وقياس وشائجه المتمسکة بالمنطق وفق قوانينه الثلاثية، القلب والخفض والنفي، بما شکل مصطلحا رائجا في الدراسات اللسانية الحدثية وهو منطق اللغة. في الآليات البلاغية نلخظ أن ثمة آليات لها صفتها التأثيرية في مجال التأليف والنثر، وکان دورها واضحا في بسط الخطاب الحجاجي واقناعيته، ومن هذه الآليات: التفسير، والتکرار، والتقسيم التي تکلفت بالتأثير في المتلقي عن طريق امکانياتها الاقناعية. لعل هذه الآليات کانت مشترکة في خطابات التأليف العربي بشکل عام، مما يحدونا إلى القول بأن ثمة بلاغة نثر يجب الاعتناء في قراءة المؤلفات العربية}, keywords_ar = {الحجاج,البلاغة القديمة,النقد الحديث}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12142.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12142_d73178aaa4919fd0f5e60da7154536c9.pdf} } @article { author = {إبراهيم عبد الجليل, إبراهيم}, title = {}, journal = {مجلة البحث العلمي في الآداب}, volume = {19}, number = {العدد التاسع عشر الجزء الثانی}, pages = {1-29}, year = {2018}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية}, issn = {2356-8321}, eissn = {2356-833X}, doi = {10.21608/jssa.2018.12143}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تنمية مهارات الحب الوالدي لخفض الضغوط لدى أمهات الأطفال الذاتويين}, abstract_ar = {ملخص الدراسة:- تهدف هذه الدراسة تنمية مهارات الحب الوالدي لخفض الضغوط لدى أمهات الأطفال الذاتويين، وکذلک الکشف عن علاقة الضغوط النفسية بمجموعة من المتغيرات الديموجرافية (المستوى الإجتماعي والإقتصادي ، والتعليمي)، تم تطبيق مقياس الضغوط الوالدية إعداد (د/ فيولا الببلاوي) على  عينة (ن=40) من أمهات الأطفال الذاتويين اللاتي يشعرن بالضغط النفسي نتيجة وجود طفل ذاتوي بالأسرة ، وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها لاتوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الأمهات من مستويات تعليمية مختلفة في الضغوط النفسية، کما يتضح أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد العينة من المستويات الإجتماعية المختلفة على مقياس الضغوط النفسية، وأيضاً  لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أمهات لدرجة ذاتوية مرتفعة والأمهات لأطفال ذات الدرجة الذاتوية المنخفضة على مقياس الضغوط النفسية أي أنه لا تختلف مستوى الضغوط النفسية لدى عينة الدراسة بإختلاف مستوى الذاتوية، ويوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد العينة على مقياس الضغوط النفسية في التطبيقين القبلي والبعدي وهي دالة عند مستوى الدلالة 0.01. وذلک في إتجاه التطبيق القبلي ، أي أن البرنامج عمل على تخفيف الضغوط النفسية لدى أفراد العينة.کما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين البعدي والتتبعي بالنسبة للمجموعة التجريبية وذلک على مقياس الحب الوالدي ومکوناته الفرعية. The Abstract:This study aims to study the development of parental love skills to reduce stress. among mothers of autism children, as well as the disclosure about the relationship between psychological stress range of demographic variables (socio-economic level, and education), The application of parental stress scale Preparation (Dr. / Viola Beblawi) On the sample (n = 40) of mothers of autism children. Who feel psychological pressure as a result of having a child autistic family. The study concluded that a set of results Most important of which there are no statistically significant differences between the average scores of mothers from different educational levels of psychological stress differences. As can be seen that there are no statistically significant differences between mean scores respondents from different social levels differences on psychological stress scale, and also statistically significant differences between mean scores mothers differences in the degree of autism is high and mothers with children the same degree of autism low on the psychological stress scale there is no it does not psychological stress level varies among a sample study of altered level of autism. And no statistically significant differences between the average degrees of respondents to psychological pressure in the two applications pre and post scale a function at the level of 0.01. And that in the direction of the tribal application, any program that worked to relieve psychological stress among individuals Alaanh.kma There were no statistically significant differences between the two measurements dimensional iterative and for the experimental group and so on parental love and sub-scale components.}, keywords_ar = {مهارات الحب الوالدي,الأطفال الذاتويين}, url = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12143.html}, eprint = {https://jssa.journals.ekb.eg/article_12143_7d1bee53bc94c3e3cbb331f9c15cfb44.pdf} }